الصفحه ٥٩ : استغناء مشايخ
الإجازة عن التوثيق ؛ لأنّ المراد من السند مجرّد اتّصال السند إلى صاحب الكتاب أو
الأصل لا
الصفحه ٢٦ : جعل الطريق المشهور العالي إلى رواية كتب ابن عقدة عن الشيخ الطوسي ، طريقاً
إلى رواية هذا النصّ ، وإلاّ
الصفحه ٢٧ :
من
فاتحتها إلى خاتمتها».
وورد في أوائل
هذه النسخة بعد خطبة ـ ما يقارب الصفحتين تضمّنت الحثّ على
الصفحه ٢٩ : آخر ؛ إذ من المعلوم أنّ الوجادة من أضعف طرق الرواية
عند جميع المحدّثين ، مضافاً إلى أنّ عبارة المجلسي
الصفحه ١٩٤ : موافقتهم.
ثالثاً
: الإشارة إلى
النصّ بصورة مجرّدة عن الاستدلال ، وتلك الطريقة تنمّ عن منهج المصنّف في
الصفحه ١٧٥ : الرأي الثاني نظر ، ثمّ أنهى البحث بإبعاده عن علم الفقه واعتباره
بحثاً لغويّاً محضاً.
النموذج
الثاني
الصفحه ٢٣ :
العابد
الملاّ علي ابن ميرزا خليل الطبيب الطهراني النجفي (ت ١٢٩٧ هـ) ، عن شيخه الإمام
الفقيه
الصفحه ١٧٩ : النبيّ (صلى الله عليه وآله) قبَّلَ
عثمان بن مظعون وهو ميّت ورفع رأسه وعيناه تهرقان ...»(١). ثمّ أورد تسع
الصفحه ٤٩ : تفسيراً له.
النصّ ونسبته إلى أمير المؤمنين عليهالسلام :
هناك تشابه
واضح بين نصّ كتاب الأشعري ومقدّمة
الصفحه ٨٠ : والاُستاذ
الموقّر السيّد عبدالستّارالحسني إلى أصفهان فسألتهما عن معنى هذا اللقب ،
فاستظهرا : أنّ قبر أبي
الصفحه ١٦٤ : كتابه الخلاصة
إلى قسمين : القسم
الأوّل فيمن يروي عنه والثاني فيمن لم يرو عنه(١) ، ومع ذلك نجده يذكر
الصفحه ١٨٣ : »(١).
٢ ـ التعريف
لعناصر الموضوع : ومن ضمنها تعريف موضوع الحكم نقلاً عن الشّهيد الأوّل ، قال : «هو
الكامل غير المالك
الصفحه ١٨٥ :
فظاهر الفتاوى
والنصوص حرمته مؤكّدة ، فقد أرسل المحقّق في المعتبر عن النبيّ صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٨ : ترجمتهم من دون أن يعلموا شيئاً عن حقائقها ، وأدّى ذلك إلى
نشوءأسماء جديدة.
الصفحه ٤٠ : كثيرة ، وكتبت عنه تفسير القرآن
كلّه من أوّله إلى آخره ، إلاّ أنّي لاأستحلّ أن أروي عنه حديثاً واحداً