الصفحه ١٩٣ : والعلاّمة أبي
الفتح الكراجكي رحمهما الله تعالى ...»(٥).
وقال في أحكام
الأذان والإقامة : «ولو لم يوجد
الصفحه ٤٥ :
فقال عنه الشيخ
: «ثقة ممدوح».
وقال العلاّمة
بعد توثيقه بمثل قول الشيخ : «وحديثه اعتمد عليه
الصفحه ٧٥ : الشعراء(٢) ، وقد ذكر له في الوافي بالوفيات شعراً(٣).
وبناءً على ما
صرّح به الفخر الرازي فإنّه كان خليفة
الصفحه ٧٦ :
فندق حيث عَرَّف مؤلفه بـ : «مصنّف كتاب نهاية الأعقاب»(١) ، وقد ذكر هذا الكتاب الذهبي أيضاً
الصفحه ٣٣٤ : الأعظم الأنصاري للميرزا أبي القاسم النوري الطهراني وقد
أدركه الأجل رحمهالله ولم يتمّها.
الرسالة
الصفحه ١٧٥ :
مسلم الحسنة عن أبي عبد الله عليهالسلام أنّه قال : إنّما يعطى من لا يعرف دينه ليرغب في الدين
فيثبت عليه
الصفحه ٩٦ : كان لا يبالي عمّن يأخذ على
طريقة أهل الأخبار ، وكان أحمد بن محمّد بن عيسى أبعده عن قم ثمّ أعاده إليها
الصفحه ١١٥ : ،
كوفيّ ، ثقة ، عين ، يقال له : الخلقاني : بالقاف ، روى عن أبي عبد الله عليهالسلام»(١).
كما حرص
الصفحه ٣٣٠ :
احتوى الكتاب
على أخبار في سيرة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام السياسية
الصفحه ٢٠١ :
وتقييمها عبر التماس أدلّتها العملية ، وقد قام الفقهاء على مذهب أهل البيت عليهمالسلام بتبيين الخلاف بصورة
الصفحه ٣٤ :
الناقلين له»(١).
وذكره النجاشي
(ت ٤٥٠ هـ) فقال عنه بعد ذكر نسبه ومذهبه والثناء عليه : «وذكره أصحابنا
الصفحه ٨١ :
الشرف كتاب الديارات عنه في سنة ٤٢٣ هـ / ١٠٣١م(١) ، وقد قال الذهبي إنّه آخر من حدّث عن أبي الفرج
الصفحه ١٤٤ : (٩).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المحدّث ، من أهل محلّة دار القطن ببغداد ، ولد سنة ست وثلاثمائة ، وسمع
الحديث وهوصبيّ ، برع في
الصفحه ٨٦ : الرحلات
(راجع : تاريخ دمشق : ٥٥/ ٢١٠ نقلا عن أبي الغنائم نفسه).
(٣) المقفى : ١ / ٤٣٣ ـ ٤٣٤ = ٧٧ ، وقد
الصفحه ١٨٩ : والحرام للشيخ أبي القاسم نجم الدين جعفر بن الحسن المشهور بالمحقّق الحلّي (ت ٦٧٦
هـ) في أربعة مجلّدات ، وهو