الصفحه ٢٨٨ : يَرْجُو
ما سَلَفَ) وقوله : (وهو يأملُ فَضْلكَ) وقدّمه في الفقرة الأخيرة فقال : (أمْ
كَيْفَ يَرْجُو فَضْلكَ
الصفحه ٣٢٠ :
لَوْلاهُ كان
رَسولُ الله ذا عَقَم
لَوْلاهُ مَا
اتّقَدَتْ مِشكاةُ إيمانِ
الصفحه ٣٤٢ : البديع.
استعرض فيه
المؤلّف المراحل التاريخية لنشأة علم البديع وكيفية تطوّر بحثه في الدراسات
البلاغية
الصفحه ٣١٣ : ظُلماً للعطا شانِ
مِنْ طُولِ
ما أرقت عينايَ في خَبَل(٧)
تَماِئمُ
الكيّ باتَتْ
الصفحه ١٢٣ :
مكّة»(١) ، وقوله : «... خرج مع أبي الحسن عليهالسلام إلى خراسان ...»(٢).
كما أشار
العلاّمة إلى
الصفحه ٣٠٨ : ـ المراسلات.
هي مجموعة مراسلات مع أُستاذه الأغا حسين الخوانساري والمولى أبي طالب الزاهدي
والمولى علي رضا
الصفحه ٦٠ :
حمزة البطائني؟ فقال : كذّاب ملعون ، روّيت عنه أحاديث كثيرة وكتبت عنه
تفسير القرآن كلّه من أوّله
الصفحه ٣٤٧ : والمتخصّصين في هذا العلم ، وقد
بدأت دراسته عند الشيعة الإمامية في المرحلة الأولى وذلك بعد عصر الغيبة على شكل
الصفحه ٢٩١ : الفقهاء الدعاء والثناء على
الله تعالى في موضع خاصّ من الصلاة ، وهو مستحبّ في الفرائض والنوافل ، الفتاوى
الصفحه ٢٨٧ :
الكاسر من إفاضات تلك المعصومة ، ثمّ إنّ فقرات ذلك الدعاء في كثير من
المواضع لايخلو عن إغلاق ، وقد
الصفحه ١٠٢ : اعتمد الكشّي ، صاحب الفضل
بن شاذانوراوية كتبه ، له كتب ، منها : كتاب يشتمل على ذكر مجالس الفضل مع أهل
الصفحه ٣٣٦ : هـ ،
وقد امتازت هذه الطبعة التي بين أيدينا بالتخريجات وإرجاعها إلى أصولها من كتب
الخاصّة والعامّة
الصفحه ٢٧ : اتّباع أهل بيت الوحيعليهمالسلام ما نصّه :
«قال أبو عبد الله
محمّد بن إبراهيم بن جعفر النعماني ـ رضي
الصفحه ٧٤ :
لكونه من نسل عُبَيد الله الأعرج(١) ، ولكن أكثر ما كان يطلق عليه في زمانه هو : (ابن أبي
جعفر) وكان
الصفحه ٣٤٠ : :
وزيري.
عدد الصفحات
: ١٠٤.
نشر : ناجي
الجزائري ـ قم ـ إيران ١٤٢٩هـ.
* مآسي بضعة الرسول
(صلى الله