الصفحه ٢٣ : ؛ لأنّها لا تلائم عبارة : «بل على ما أظنّ» المستفادة
للشيخين في العبارة الثانية (نبّهني إلى هذه الفائدة
الصفحه ٢٨ :
المشهور ، لأنّ ابن شهر آشوب ذكر النعماني المشهور في باب الأسماءمن كتابه بما
نصّه :
«محمّد بن إبراهيم
الصفحه ٥٩ : استغناء مشايخ
الإجازة عن التوثيق ؛ لأنّ المراد من السند مجرّد اتّصال السند إلى صاحب الكتاب أو
الأصل لا
الصفحه ٧٤ : إنّهم لقّبوه بـ : (شيخ الشرف) لأنّه «كان
فريداً في علم الأنساب»(٧) ، حتّى قال فيه ابن عِنَبة النسّابة
الصفحه ٧٥ :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) يتّضح هذا الأمر لمن لديه أدنى اطّلاع في كتب الأنساب ، وذلك لأنّه جرت
اطلاقات من قبيل (قال
الصفحه ٧٧ : .
(٣) المجدي : ١١. ولكن يبدو أنّه كان متردّداً في نسبة هذا الكتاب إلى
أُستاذه لأنّه قال : «وجدت بخطّ شيخي أبي
الصفحه ٧٩ : العُبَيْدُلي من التلمّذ عنده أو أن نشكّ
في أصل هذا
التلمّذ ، ولا يمكن التشكيك في ذلك ، لأنّ العُبَيْدُلي صرّح
الصفحه ٨٥ : أبي جعفر العُبَيْدُلي(١) ، وذلك لأنّ كنيته جاءت مصحّفاًبعنوان (أبو الحسين)(٢) ولهذا السبب بقي مجهولا
الصفحه ٨٦ : انتقاله هذا قد
وقع بعد سنة ٤٢٢ هـ /١٠٣١م ، وذلك لأنّ عليّ بن نصر بن الوثار رآه في بغداد في هذه
السنة (ابن
الصفحه ٨٧ : أبا الغنائم ذكر وفاته سنة ٤٣٧ هـ (راجع : تاريخ دمشق :
٥٥ / ٢١٠) نشكّ في هذا التاريخ وذلك لأنّ أبا
الصفحه ١٢١ : صلب
بالكوفة على التشيّع ...»(٣) ، وقوله : «هو سليمان بن سفيان المسترقّ ... وإنّما سمّي المسترقّ لأنّه
الصفحه ١٣٩ : . والفطحية هم القائلون بإمامة عبد الله الأفطح ابن
الإمام الصادق عليهالسلام ، وسمّي بذلك لأنّه كان أفطح الرأس
الصفحه ١٦٨ : اعتماده عليه لأنّه ـ أي ابن عقدة ـ كثير الرواية عن الأصحاب ، كما أنّ
مذهبه الجارودي لم يكن قادحاً فيه
الصفحه ١٧٩ : ) : (فإذا وجبت فلا
تبكينّ باكية) يُحمل على رفع الصوت بالبكاء ؛ لأنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله)
لمّا بكى
الصفحه ١٨١ : الخليط فظاهر كلام الشّيخ الإجزاء بالمرة ، وابن إدريس
اعتبر ثلاثاً ، والأوّل أوجه .... ولأنّ المراد بالسدر