الصفحه ١٦٩ : العلاّمة الحلّي لآراء الرجاليّين الأوائل أمثال : الكشّي والنجاشي
والطوسي وابن الغضائري وغيرهم فإنّه لا
الصفحه ١٧٦ : وهو رأي الشّيخ المفيد وابن إدريس ، أو مسلمون وهو
الأقوى عند المصنّف.
٢ ـ إنّ تقسيم
المؤلّفة قلوبهم
الصفحه ١٧٧ : ، ويلوح
ذلك من كلام ابن أبي عقيل رحمه الله ، إلاّ أنّه مخالف للجماعة ، ولدعوى الشّيخ
الإجماع عليه
الصفحه ١٧٨ :
متلازمان.
٢ ـ إنّه يلوح
من كلام ابن أبي عقيل سقوط غسل اليد عند مسِّه قبل البرد.
٣ ـ أوجب
الفاضل غسل يده
الصفحه ١٨١ : الخليط فظاهر كلام الشّيخ الإجزاء بالمرة ، وابن إدريس
اعتبر ثلاثاً ، والأوّل أوجه .... ولأنّ المراد بالسدر
الصفحه ١٨٧ : هـ).
٥ ـ الجُمل والعقود للشيخ الطّوسي (ت ٤٦٠ هـ).
٦ ـ غُنية النزوع للسيّد ابن زهرة (ت ٥٨٥ هـ
الصفحه ١٩٢ :
ابن مكّي (ت٧٨٦ هـ) من كتب المختصرات في ثلاثة مجلّدات ، وهو وإن كان
متأخّراً عن نتاجات فقهاء القرن
الصفحه ١٩٣ : ، وأوجب ابن الجنيد
الصّلاة على المستهلّ ، ومنع الحسن من وجوب الصّلاة على غير البالغ ، وهما
متروكان. ولا
الصفحه ١٩٨ : ابن زهرة الحلبي (ت ٥٨٥ هـ) في مجلّدين ، كتاب له
منهج خاصّ ، فهو مؤلَّف من جزئين : الأوّل : (الأصول) في
الصفحه ٢١٦ : أصابع مضمومة ، وبه قال السيّد المرتضى. وقال في الخلاف : يجب مقدار ثلاث أصابع مضمومة ، وهو اختيار ابن
الصفحه ٢١٧ : ء من الإمامية وفتاواهم كالمرتضى والطّوسي وابن
بابويه ، ثمّ يعرض آراء الجمهور كأبي حنيفة والشافعي وبعض
الصفحه ٢٢١ : جزء.
ويشترط في نية
الصّلاة الفريضة ، وكونها فرضاً أداءً ، كذا قال الشّيخ رحمهالله ، وقال ابن أبي
الصفحه ٢٢٤ : كتب إلى الشيخ المحقّق نجم الدين ابن سعيد أبياتاً من جملتها :
أغيب عنك
وأشواقي تجاذبني
الصفحه ٢٢٨ : العلم والعمل ، إضافة إلى ذلك رثاء عدد من أعلام العلماء
للشيخ محفوظ بن وشاح الحلّي ، كالشيخ ابن داود
الصفحه ٢٣٠ : موسى بن طاووس.
٤ ـ السيّد رضي
الدين محمّـد بن محمّـد ابن الداعي الحسيني الأفطسي الآوي النقيب