الصفحه ٩ :
الأعلام ، فمن الملاحظ أنّ من لاحظ النسخ الواصلة إلينا من النصّ يرى أنّ
بعضها بخطوط أو توقيعات
الصفحه ٢٣ : (ق
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) اشتهرت في كثير من الإجازات رواية محمّد أكمل هذا عن العلاّمة المجلسي
، بينماالموجود في إجازة
الصفحه ٢٢١ : ، وقال بعض الشافعية : يستحبّ أن يضاف اللفظ ، وقال
آخرون منهم : يجب. وقول الشّيخ حسن ، لأنّ الأفعال يفتقر
الصفحه ٢٢٢ :
لكنّه أخذ ما قاله في الموضوع فأقرّه على ذلك مؤيّداً برواية معاوية بن
عمّار عن الإمام الصادق
الصفحه ٣٢٠ : الَّذي
كانَ بَيْتُ اللهِ مَوْلِدهُ
فَطَهَّرَ
البْيتَ مِنْ أرْجاسِ أوْثانِ
الصفحه ١٠ : : الملحدين ، وعَبَدة الأوثان ، والثنوية ، والزنادقة ..
وما شابه ذلك من مواضيع عقائديّة.
رواة النصّ
الصفحه ٦٥ : ، مطبعة مؤسّسة دار الكتاب ، قم ـ إيران ، ١٤٠٤ هـ.
٢٩ ـ (تفصيل) وسائل الشيعة
إلى تحصيل مسائل الشريعة
الصفحه ١٤٤ : (٦).
وأشار العلاّمة
إلى كتابه الكبير في الرجال كشف
المقال في معرفة الرجال في الإيضاح مرّتين في المتن(٧) ومرّة
الصفحه ١٦٩ : يحرّك ساكناً تجاههم في ترجمة بعض الرواة(٣) ، وأحياناً أخرى يعارضهم ويناقش آراءهم ويرجّح الرأي
الذي يراه
الصفحه ٣١٦ :
لا والذي(١) فَرَضَ
الرَّحْمنُ طاعَتَهُ
عَلَى
البرِيّةِ مِنْ جِنٍّ
الصفحه ٢١٠ : محمّد ، وفي رواية أُخرى عنه أنّه يُصلّي ويُعيد. وقال
الشافعي وأبو يوسف : يُصلّي بغير طهارة ثمّ يقضي
الصفحه ١٣٧ :
أنّني لا أستحلّ أن أروي عنه حديثاً واحداً»(١) ، وقوله : «لا أعتمد على روايته»(٢) ، وقوله
الصفحه ١١٦ : الولادة : «قال محمّد بن الحسين الرضوي الموسوي ... كان ميلاده سنة تسع وخمسين
وثلاثمائة ...»(٢).
إلاّ أن
الصفحه ١٢٠ : الأئمّة عليهمالسلام كقوله : «أحمد بن عبد الله بن جعفر الحميري ، له مكاتبة»(٢).
أمّا مهن
الرواة التي
الصفحه ٢٠٠ : أرحامه ...»(١).
الاستنتاج :
نستفيد ممّا سبق :
١ ـ إنّ كتاب غُنية النزوع رائدٌ في منهجه ، فربّما هو