الصفحه ١١ : أعيان
الشيعة(٤).
والشيخ
الطهراني في الذريعة(٥).
ويظهر من كتاب بحار الأنوار أنّه وصلت نسخة من هذا
الصفحه ٤٤ :
العنوان في أسانيد روايات كثيرة(٤).
وذكره الشيخ
والنجاشي ـ في فهرستيهما وذكرا أنّ له كتاباً ونقلا
الصفحه ٣٨ :
وهو من أصحاب
الرضا عليهالسلام ولقيه.
وله كتب كثيرة
منها : كتاب
الملاحم كتاب ثواب القرآن كتاب
الصفحه ٣٣٠ : والسيّد المرتضى
رحمهما الله القائلين بتأويل هذا المعنى.
اشتمل الكتاب
على مواضيع منها : ما يدلّ على أنّ
الصفحه ٣٤٦ : (ت ١٣١٩ هـ)
يعدّ هذا
الكتاب من أوائل الكتب الأصولية التي ألّفت في شرح فرائد الأصول ، أعدّه
المصنّف بعد
الصفحه ١٤٩ :
المراسيل»(١) ، كما أنّه يوثق أحياناً جماعيّاً عند ذكره لأحد الرواة
وأبيه وجدّه أوشيوخه(٢).
أمّا
الصفحه ٥٨ : ـ في دروسه الرجاليّة
احتمالاً حول هذا الكتاب مفاده : أن يكون هذا النصّ برواية الثلاثة ـ الأشعري
والقمّي
الصفحه ١٩ : بالمباشرة فيصحّ النقل عنه حينئذ.
والجواب
عنه : أنّ سعداً أضاف في هذا الكتاب أحاديث كثيرة من قبله عن
طريق
الصفحه ١٧٧ : استشهاده رضوان الله عليه حال دون ذلك.
ومنهجه في ذلك
إبراز الأدلّة القوية من الكتاب والروايات والإجماعات
الصفحه ١٦٣ : كتاب إيضاح الاشتباه :
تقع أهمّية هذا
الكتاب في كونه الوحيد من كتب الإمامية التي ألّفت في هذا الباب من
الصفحه ٣٣٦ :
فألّفوا من
حوله الشروح والتعليقات ، فكان كتاب روضة المتّقين من أوائل تلك الشروح التي
الصفحه ٣٤٩ : مدرسة علمية أشار إلى أعلامها وفقهائها ورواة الحديث و... ، كما أشار
المؤلّف إلى أنّ دراسة مدينة الكوفة مع
الصفحه ٦٠ : ،
فإنّ ممّا لا ريب فيه أنّ هذا النصّ ـ مع ما فيه يبتني على روايات أهل البيت عليهمالسلام ، وكثير من
الصفحه ٣٢٢ : عاداه» ، رواه أحمد بن حنبل في مسنده ٤ / ٣٧٢.
(١) أي إنّ أوّل من قال : (بخّ) هو الخليفة الثاني
الصفحه ١٦٧ : ؟!
٨ ـ أعاد
العلاّمة أسماء قسم من الرواة في باب الكنى على الرغم من أنّ المعلومات المذكورة
في أبوابهم كاملة