الصفحه ١٣٦ : ...»(٥) ، وقوله : «وعندي أنّ روايته غير مقبولة»(٦) ، وقوله : «والذي اعتمد عليه التوقّف فيما يرويه»(٧) ، وقوله
الصفحه ١٤١ :
«... إنّه قال بالتناسخ»(١).
أو قد يشير
بصورة عرضية إلى المذهب الذي يعتنقه الراوي ، كقوله : «أحد
الصفحه ٢٥٢ : (٢) عند ذكر الشيخ محفوظ بن وشاح الحلّي ومن رثاه :
«... ثمّ إنّ
جملة من رثاه بعد وفاته بقصيدة قلّ ما يوجد
الصفحه ٢٤٧ : الدين
أبو حيّان من لفظه ، قال : أنشدنا المذكور لنفسه سابع ذي الحجّة سنة سبع وثمانين
وستمائة
الصفحه ١٧٨ :
غلّبنا النجاسة الحكمية وقلنا : إنّ زوالها عن جزء مشروط بزوالها عن آخر أمكن
الوجوب ، ولأنّه يصدق
الصفحه ١٩٩ : محجور عليه أن يوكِّل فيما قد منع من
التصرّف فيه ، ولا تصحّ الوكالة من العبد وإن كان مأذوناً له في
الصفحه ٨٧ :
وعليه فتكون مدّة عمره ٩٨ سنة ، قريباً من قرن كامل(١) ، وما نرى من أنّ الشيخ الطوسي (ت ٤٦٠ هـ
الصفحه ١٤٠ :
وقوله : «أبو المقدام ، زيديّ بتريّ»(١) ، وقوله : «... إنّه كان خطّابيّاً في مذهبه»(٢) ، «شبث
الصفحه ٢٣١ : الأعلاموتلامذته الأفاضل الكرام
إلاّ أنّه لم يؤثر عنه أي مؤلّف أو مصنّف ، ولم يتعرّض أحد ممّن كتب عنه إلى
ترجمته
الصفحه ٢٦٠ : في ذيل ترجمة مولانا المحقّق الطلق نجم الدين الحلّي
أنّه أشار في محضر الشيخ الأعظم الخواجه نصير الدين
الصفحه ٢٩١ : الخلود إن كان المراد بالنار نار
الآخرة.
الثالث
: اعلم أنّ التعبير بالفضل للإشارة إلى أنّ معاملة الله مع
الصفحه ٢٩٢ :
مفقودة.
وثانياً
: إنّ الإتيان
بالواو كان ممكناً ولم يكن ذلك مفيداً للسببية حتّى يردذلك الإيراد
الصفحه ١٧ :
قبل أن أبدأ
ببيان الجواب ألفت نظر القارئين الألباء إلى نقطة في غاية الأهمّية لمعرفة جوابنا
الصفحه ٥٣ : متشابه ...»(١).
ويظهر من سياق
جمل النصوص الثلاثة ـ واحدة الأصل كما أشرنا إليه أنّ تمامها ليس من أحاديث
الصفحه ١٧٥ :
الفقير.
٤ ـ اختيار
الشّيخ في النهاية والمفيد وابن الجنيد أنّه الأوّل المسكين (لامال له ولا
كسب