الصفحه ٢٤٢ : الدين علي الحسني ، ولد في حدود سنة ٦٦٠هـ
، ونشأ في الموصل وألّف كتابه الفخري
في الآداب السلطانية والدول
الصفحه ٢٥٧ :
البحار(٣) : «يحيى بن أحمد بن سعيد الحلّي ابن عمّ المحقّق
وتلميذه صاحب كتاب الجامع ...».
تلامذته
الصفحه ٢٦٢ : الدين علي بن سديد الدين يوسف بن المطهّر صاحب كتاب العدد القوية لدفع
المخاوف اليومية.
٣ ـ الشيخ
إبراهيم
الصفحه ٣٠٤ : الدين من أعلام
القرن الحادي عشر ، كتب شخص نسخة من كتاب معالم الأصول وقرأه عنده وعبّر عنه بـ : الفاضل
الصفحه ٣٢٥ : دار الكتاب اللبناني ـ بيروت ، منشورات الشّريف
الرضّي.
٢١ ـ الرائق في أشعار
الخلائق : للسيّد أحمد
بن
الصفحه ٤٩ :
كبره في مقدّمته ، فهذا يعني أنّ هذا التفسير كبير ضخم ، وهو على هذه الصفة
من الأهمّيّة بمكان لا
الصفحه ٩٩ : عليه فما نظنّ إلاّ أنّه ثوب أو خرقة ، وأنّ الوحش لترعى حوله فما
تنفر منه لما قد آنست به ، وإنّ عسكر
الصفحه ١٩٦ : كراهية أو وجوب أو استحباب
أو إباحة ، خصوصاً إذا ما أخذنا بنظر الاعتبار أنّ الفقهاء في القرن الخامس الهجري
الصفحه ٢٥٥ :
بخطّ ابن طاووس ، ويروي عنه العلاّمة ، له كتاب جامع الشرايع وغيره ، وذكر العلاّمة أنّه كان زاهداً
الصفحه ٢٨٩ : .
وثالثها : إنّه قدّم رجاء الفضل / ٦/ من باب سبقة الرحمة على
صفة الغضب ، كما ورد أنّه سبقت رحمته غضبه
الصفحه ١٣٩ :
الحنفية (رض) ويزعمون أنّه حيّ. وينظر : فرق الشيعة : ٤١ ، فائق المقال : ٧١ ،
كلّيّات علم الرجال : ٤٠٥ ـ ٤٠٦
الصفحه ٣٠٧ : على الملائكة المقرّبين(٢). تعرّض فيه لقول الفخر الرازي : «إنّ الملَك أفضل من
البشر» ثم وجّه كلامه بعدم
الصفحه ٣١٣ : بَيْنَ غِزْلانِ
إلى الأنين
بين(٥) عَلَى عِطْفَيْكَ أصْبَانِي
وُرْقٌ
تُكَرِّرُ
الصفحه ٧٢ : أنّه لم
يأت له ذكر في تراجم هؤلاء الأعلام وهم من كبار علماء الشيعة(١) ، ولا توجد له ترجمة مستقلّة في
الصفحه ٢٣٦ :
شيوخه :
١ ـ الشيخ
الفقيه محمّـد بن إدريس الحلّي صاحب كتاب السرائر.
٢ ـ والده
الشيخ الفقيه