الصفحه ١٥٠ : جعلها على الأحرف
الثوان فالثوالث فالآباء ممّايسّر عملية القراءة والبحث في كتابه ، ومن مساوئ هذه
المنهجية
الصفحه ٢٧ : الله عنه في كتابه في تفسير القرآن :
حدّثنا محمّد بن أحمد بن سعيد ابن عقدة ، قال : حدّثنا أحمد ابن يوسف
الصفحه ٨٣ :
ح٤٦٦هـ /١٠٠٠ـ١٠٧٣م) ، مؤلّف كتاب المجدي في أنساب الطالبيّين. وقد عبّر عن شيخ الشرف في مواضع متعدّدة من
الصفحه ١٠٥ : وثلاثمائة»(٣).
وقد أشار
العلاّمة صراحة إلى اعتماده على كتابه من لا يحضره الفقيه(٤)
وغيرها من كتبه(٥) ، كما
الصفحه ١٩٧ :
٥ ـ منهج الجُمل والعقود :
كتاب الجُمل والعقود في
العبادات للشيخ أبي
جعفر محمّد بن الحسن الطّوسي
الصفحه ٣٤٤ : .
* النبي الأعظم
(صلى الله عليه وآله) وجوده النّوري.
تأليف :
الشيخ مسلم الداوري.
اختصّ الكتاب
في أبحاثه
الصفحه ٢٤٤ :
الطالبية(١) حيث قال :
«... اتّضح
لديّ أنّ الكتاب المطبوع باسم غاية
الاختصار هو جزء ممسوخ
من النسب الأصيلي
الصفحه ٥٢ : : (خَلَقَ
السَّماواتِ وَالأرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّام)».
* النعماني :
«وذلك أنّ رسول الله (صلى الله عليه
الصفحه ٧٥ : : ٢/٦٣٤ ـ ٦٣٥) والحال أنّ مبنى المؤلّف في كتابه هذا ، ذكر
نقابة من كان نقيباً ببغداد.
(٥) راجع : تاريخ
الصفحه ١٠٣ :
مدحه ثمّ ذكر ما ينافيه ، وقد أجبنا عنه في كتابنا الكبير ، وهذا الشيخ أجلّ من أن يغمز عليه ، فإنّه
الصفحه ١٩٠ : إلى واجب ومندوب ، فالواجب من الوضوء : ما كان
لصلاة واجبة ، أو لطواف واجب ، أو لمسّ كتابة القرآن إن وجب
الصفحه ١٧٦ : الأخبار الدالّة على منع إعطاء الكافر ...» (٢).
ونستنتج من ذلك :
١ ـ إنّ
المؤلّفة قلوبهم هم إمّا كفّار
الصفحه ٢٨٧ :
الكاسر من إفاضات تلك المعصومة ، ثمّ إنّ فقرات ذلك الدعاء في كثير من
المواضع لايخلو عن إغلاق ، وقد
الصفحه ٨٤ : (٣) ، روى عن العُبَيْدُلي كتاب الديارات لأبي الفرج الأصفهاني(٤).
٦ ـ السيّد
المرتضى علم الهدى ، أبو القاسم
الصفحه ١٨١ : أضدادها ، حتّى أنّ
ماء الورد لايخلو من لزوجة ، وأجزاء منه تطهر عند طول لبثه ما دام كذلك»(٢).
ج ـ وعلى