الصفحه ٧٦ : باختصاره بعنوان (الأعقاب) وذكر أنّه في علم الأنساب(٢).
وبعد تأليف هذا
الكتاب فقد هَذَّبه أبو عبدالله
الصفحه ١٠٤ : (٣) ، الغيبة(٤) ، الاستبصار
والتهذيب ، إلاّ أنّ
الكتابين الأخيرين لم يشرإليهما صراحة في متن الكتاب ، كما أنّ
الصفحه ٧٨ :
الهادي عليهالسلام المشهور بـ : (جعفر الكذّاب) ، حيث يَنسب إليه في هذا
الكتاب «محاسن كثيرة ، ويذكر أنّ
الصفحه ١٩١ : التالية :
١ ـ إنّ طريقة شرائع الإسلام في الكتابة الدقيقة المختصرة تشجّع بقية الفقهاء على
شرح الكتاب
الصفحه ٢١٢ : بعدم وقوفهم على نصٍّ
للإمامية. يقول المصنِّف في مسألة أنّه لا فرق في الطهارة بين ورود الماء على
النجاسة
الصفحه ٣٣ : »(٤).
أقول : آخر ما
علم عنه أنّه روى كتابه الغيبة في سنة ٣٤٢ هـ لأبي الحسين الشجاعي ، فهو كان حيّاً إلى
هذه
الصفحه ١٠٢ : ثقة ، أحد
أصحابناوالمتكلّمين ... وذكر أنّه صنّف مائة وثمانين كتاباً ... منها ... كتاب
الوعيد ، كتاب
الصفحه ١٩٢ : الخامس الهجري إلاّ أنّ منهجه في الاختصار لم
يختلف كثيراً عن منهجهم ، وكان يعرض المواضيع الفقهية على شكل
الصفحه ٢٩٠ :
الدعاء أيضاً ، ألا ترى أنّ أبواب الجنان ثمانية وأبواب النيران سبعة ،
وآيات الرحمة أكثرمن آيات
الصفحه ١٥٥ : مقابلة
كتاب الإيضاح
بالخلاصة لأجل عقد رؤية
نقدية موازنة بين الكتابين نجد أنّ هناك اختلافات بين الكتابين
الصفحه ٤٨ : مراده من القطعة هي الروايات المبسوطة التي دوّنت مفردة مع خطبة
مختصرة وتسمّى بـ : المحكم والمتشابه
الصفحه ٩٤ :
المصادر في متن الكتاب(١) ، وبقيت بعض المصادر غير معروفة بسبب عدم ذكرها ، كقوله
: «ذكر أصحابنا
الصفحه ١٧٩ : : ولاشكّ أنّ البكاء على الميِّت حالة طبيعية مستندة على المشاعر
الإنسانية بفقد العزيز ، ولا يكره البكاء ذاته
الصفحه ٨١ :
الشرف كتاب الديارات عنه في سنة ٤٢٣ هـ / ١٠٣١م(١) ، وقد قال الذهبي إنّه آخر من حدّث عن أبي الفرج
الصفحه ١٣٨ : الانتقال»(٢) ، وغيرها.
ومن الأمثلة
على ما يذكر من مذاهب الرواة عند الترجمة لهم : «.. كان عاميّاً