الصفحه ٢٣٧ :
ذي الحجّة سنة ٤٦٥ هـ ، أمّا ولادته فلم يذكرها أحد ، رضوان الله تعالى
عليه.
١٣٢ ـ السيّد صفيّ
الصفحه ١٤٦ : والتعامل مع مفردات
الترجمة ، لذا سنشير إلى ذلك على وجه الاختصار من دون أمثلة.
بالنسبة لأسماء
الرواة فإنّه
الصفحه ٢٢٦ : تضعف الجبال أن تقلّه ، حتّى صيّرني بالعجز عن مجاراته
أسيراً وأوقفني في ميدان محاورته حسيراً ، فما
الصفحه ٣١٨ : (٨)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ
رَاكِعُونَ) سورة المائدة
٥ : ٥٥ ، رواه كلٌّ من الطبري في تفسيره
الصفحه ١٢١ : الصائغ ...»(٦).
وأحياناً نلاحظ
أنّ العلاّمة يشير ضمناً عند ترجمة أحد الرواة إلى أنّه أخ وفلان أو ابن
الصفحه ٣١٩ : رَّحِيمٌ) سورة المجادلة٥٨ : ١٢ ، فقد روي أنّ أوّل من عمل بهذه
الآية هو الإمام عليّ عليهالسلام ، فقد روى
الصفحه ١١٧ : بالإشارة إلى عدد ما رواه الرواة عن الأئمّة عليهمالسلام ، كقوله في من روى حديثاً واحداً : «إدريس بن عيسى
الصفحه ١٢٢ : والسلاطين نحو قوله : «داود
بن زربي ... كان أخصّ الناس بالرشيد»(٦).
كما أنّه أشار
في ترجمته للرواة إلى من
الصفحه ١٦٦ : ترجمة أحد الرواة أنّه ابن عمّ فلان أو ابن بنت فلان أو جدّه فلان(٤) لكن نجده في مواطن أخرى لا يذكر ذلك
الصفحه ١٢٧ : الكوفيّين»(٤).
كما أنّ
العلاّمة الحلّي اعتمد على أقوال الأئمّة عليهمالسلام بحقّ قسم من الرواة مدحاً أو
الصفحه ٢١٤ : ومالك
والشافعي وإسحاق وداود وزفر وأحمد في أصحّ الروايات عنه ـ لأنّ فاطمة عليها
السّلام أوصت أن تغسلها
الصفحه ٣٩ : علي بن أبي حمزة البطائني الكوفي(٢) :
ثبت في محلّه
أنّ العمل بأخبار الفطحيّة والواقفيّة .. وغيرهما من
الصفحه ١٣٠ : عليهمالسلام بحقّ الرواة من حيث الدعاء عليهم أو لعنهم ، كقوله : «عن ابن سنان أنّ
الصادق عليهالسلام لعنه ..»(١٠
الصفحه ١٣٣ :
الرواية لاتدلّ نصّاً على عدالة الرجل لكنّها من المرجّحات»(١) ، وفي لفظ آخر «لاتثبت بها عندي عدا
الصفحه ١١٩ : أرمينية»(٣).
أمّا بالنسبة
للنسب فقد كان له أهمّية كبيرة في ترجمة الرواة وواضح ذلك من حرص العلاّمة على