آخرين.
٢ ـ نلاحظ أنّ
العلاّمة لم يكن يعتمد بصورة واضحة على آراء ابن الغضائري المنقولة من قبله في
القسم الأوّل بل كان أسير آراء النجاشي ، إلاّأنّه قلب له ظهر المجنّ في القسم الثاني وبات
يعتمد على تضعيفات ابن الغضائري في ترجمة الرواة ، وليس ذلك حسب بل إنّه بات يهمل آراء النجاشي بعد
المناقشة ، ثمّ عاد إليه وترك ابن الغضائري في مورد واحد في نهاية
الكتاب.
٣ ـ نلاحظ أنّ
العلاّمة ذكر في القسم الأوّل المخصّص لمن يروي عنهم ويأخذ بروايتهم من يتوقّف في
روايتهم حسب ذكره ، وفي القسم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ