الصفحه ٣١٦ : (٦)
كأنّ
رَحْمَتَهُ في طَيِّ سَطْوَتِهِ
أرآمُ
وَجُرَة(٧) فِي آساد خَفّانِ(٨)
عمَّ
الصفحه ٣٤٢ : البديع.
استعرض فيه
المؤلّف المراحل التاريخية لنشأة علم البديع وكيفية تطوّر بحثه في الدراسات
البلاغية
الصفحه ٧ :
نصّ قديم في علوم القرآن
دراسة وتحليل
السـيّد حسن الموسوي البروجردي
الصفحه ١١ : :
ذكر النجاشي (ت
٤٥٠ هـ) في فهرسته عند تعداده لكتب سعد الأشعري كتاباً له اسمه : ناسخ القرآن ومنسوخه
الصفحه ٢٧ :
من
فاتحتها إلى خاتمتها».
وورد في أوائل
هذه النسخة بعد خطبة ـ ما يقارب الصفحتين تضمّنت الحثّ على
الصفحه ٣٩ :
وأخيراً قال
السيّد الخوئي : «لا ينبغي الريب في وثاقة الرجل ..»(١) ، وأجاب عن بعض الأسئلة
الصفحه ٤٤ :
٧ ـ إسماعيل بن جابر(١) :
هو الجعفي أو
الخثعمي الكوفي.
عدّه الشيخ في
رجاله من أصحاب الباقر
الصفحه ٤٨ :
النعماني وهذا إسناده ...»(١). ولا يخفى ما في كلامه من تساهل.
والأعجب من هذا
قولهم : «ولعلّ
الصفحه ٥٢ : : هو على ثلاثة أوجه ورابع. فمنه
: خلقُ الاختراع قوله سبحانه (خَلَقَ السَّماواتِ
وَالأرْضَ فِي سِتَّةِ
الصفحه ٥٤ :
في هذه النصوص ـ العائدة لأصل واحد من ردود على آراء وأفكار ، ظاهرها أنّها كانت
تطرح آنذاك في المجتمع
الصفحه ٥٩ : طريق لرواية كتب البطائني عند النعماني ؛ إذ أنّه روى بعض أخباره في كتابه
الغيبة عن كتاب القائم الصغير أو
الصفحه ٧٩ :
من المصادر المعتمد عليها في كتب هذا العلم مثل (جوهرة البيان)(١) ، ولكن يستبعد أن تكون هذه
الصفحه ٩٤ :
المصادر في متن الكتاب(١) ، وبقيت بعض المصادر غير معروفة بسبب عدم ذكرها ، كقوله
: «ذكر أصحابنا
الصفحه ٩٧ :
سمعت جماعة يحكون عنه أنّه قال : أحفظ مائة وعشرين ألف حديث بأسانيدها وأذاكر
في ثلاثمائة ألف حديث
الصفحه ٩٨ :
وبعد مراجعة
كتب الرجال تبيّن أنّهما واحد ، وقد اعتمد عليه في خلاصته(١).
٦ ـ ابن فضّال