الصفحه ١٠٨ :
في أوّل أمره عامّي المذهب وسمع حديث العامّة وأكثر منه ثمّ تبصّر وعاد
إلينا ، أنفق على العلم
الصفحه ١٤٥ :
المبحث الثاني
تحليل منهج التأليف في كتاب الإيضاح :
هناك بون شاسع
بين الكتابين ـ الخلاصة
الصفحه ١٦٩ :
١٢ ـ اعتمد
العلاّمة على أحمد العقيقي(١) ونصر بن الصبّاح(٢) في خلاصة
الأقوال لكنّه يذكرهما
ضمن
الصفحه ١٨٣ :
في إيقاعه ، لأنّ الإيقاع هنا باطل بالاتفاق. قال المصنّف : «إنّ من شرائط
المتعاقدين أن يكونا
الصفحه ١٩٦ : الأرحام على ضربين : مقبوضة وغير
مقبوضة ، فالمقبوضة لا يجوز الرجوع فيها ، وهي على ضربين : مقبوض بيد الموهوب
الصفحه ١٩٨ : أو مستحبّاً ، والفارق أنّ الشّيخ الطّوسي كتب الكتاب في زمن كانت الحياة
فيه رتيبة لا تستدعي السرعة أو
الصفحه ٢٠٧ : عليهالسلام في أقوال المجمعين.
نماذج من منهجه :
انتخبنا
مسألتين من مسائل النذر كنموذجين من كتابته
الصفحه ٢١٣ :
نماذج من منهجه :
ومنهجه في
البحث هو :
أوّلاً
: عرض الحكم الشرعي ، ثمّ الاستدلال بآية أو رواية
الصفحه ٢١٥ : الأُخرى.
٢ ـ استدلال
المصنّف في غسل الميّت بماء السدر والكافور والقراح (المطلق) برواية أمّ عطية في صحيح
الصفحه ٢٤٢ : . ذكره الشيخ القمّي في الكنى والألقاب(١) قائلاً :
«ابن الطقطقي
فخر الدين محمّـد ابن نقيب النقباء تاج
الصفحه ٢٧٤ : البهائي ، في أنّ اسم (الزبدة) اندرجت تحته جميع العناوين النحويّة.
٧ ـ منظومة في
علم النحو.
علم المنطق
الصفحه ٢٧٩ :
٥ ـ رسالة في
شرح عهد أمير المؤمنين عليهالسلام لمالك الأشتر.
٦ ـ رسالة في
علم الحروف
الصفحه ٢٨٨ :
الأوّل
: إنّه لم غيّر
الأسلوب وقد أخّر في بواقي الفقرات الفعل المنسوب إلى العبد كقوله : (وهوَ
الصفحه ٣٠٢ : البحر البسيط الذي عروضه مخبونة ، وهو بحر غزير بالموسيقى يجود في
كلّ ما له صلة بالشّجن ، إذ نجد علاقة ما
الصفحه ٣١٥ :
فَرَقَّ
أرْقَطُ(١) زُهْلُولٌ(٢) لَقَيْتُ
بِهَا
حَبِسْتُهُ
شَمَّةً في