الصفحه ٢٠٨ : .
والشافعي يوافق
الشيعة في أنّ نذر المعصية لا كفّارة فيه ، وما كان عندي أنّه يوافقنا في إبطال
كون المعصية
الصفحه ٢١٦ :
تغسيل الزوج لزوجته بين الصحابة.
٨ ـ إنّه ربّما
كان كتابه في الفقه المقارن من أشمل المصنّفات في
الصفحه ٢٢٤ :
أديباً شاعراً جليلاً من أعيان العلماء في عصره ، ولمّا توفّي رثاه الحسن
بن علي بن داود بقصيدة
الصفحه ٢٧٨ :
٤ ـ الذباحة
وشرائطها(١).
٥ ـ رسالة في
الديّات.
٦ ـ رسالة في
غسل الجنب من الحياض في المسجد
الصفحه ٢٩٠ : الغضب(١) ، وقد شهد بذلك ما في صدر الدعاء المذكور : (اللَّهُمَّ
إنِّي أسْألك بِرَحْمتِكَ التي وَسعَتْ
الصفحه ٢٩١ : )(٢) أي أو إقداراً ، فتدبّر جدّاً.
ومن التعمّق في
ذلك الوجه يظهر سرّ مسألة الجبر والتفويض وتحقيق قوله
الصفحه ٣٠٨ : والوزراء إلى شرفاء مكّة وولاة اليمن(٣).
وفاته :
توفّي بقرية
(فدشكوه) من أعمال (فَسَا) بشيراز في سنة
الصفحه ٣١٧ :
كَالْبَرْقِ
فِي بَسَم وَالنّارِ في ضَرَم(١)
وَالْماءِ
فِيْ سَجَم(٢) مِنْ
الصفحه ١٩ : )
، فظنّ أنّ في هذا الإسناد تكراراً فحذف أحد المكرّرين.
وعلى هذا
الأساس يروي جعفر ابن قولويه عن والده
الصفحه ٣٤ :
قال النعمانيّ
(ق ٤) : «وهذا الرجل ممّن لا يطعن عليه في الثقة ولا في العلم بالحديث والرجال
الصفحه ٤١ :
وقال ابن
الغضائري (ق ٥) في ولده الحسن : «مولى الأنصار ، أبو محمّد ، واقف ابن واقف ، ضعيف
في نفسه
الصفحه ٤٥ : ؛ وهناك
خلط في الأسانيد والرجال والفهارس بين إسماعيل بن جابروإسماعيل بن عبد الرحمن
الجعفي ، وليس هنا موضع
الصفحه ٥٥ : منسوبة إلى العبادمجازاً لا حقيقةً
، وإنّما حقيقتها لله لا للعباد ، وتأوّلوا في ذلك آيات من كتاب الله لم
الصفحه ٧٥ :
من المصادر التي اعتمد عليها علماء الأنساب في كتبهم فيما بعد(١).
ولا يخفى أنّهم
قد ذكروه في عداد
الصفحه ١٠٦ : ، روى عن الضعفاء ، وصحب العيّاشي وأخذ منه وتخرّج عليه
، له كتاب الرجال كثير العلم إلاّ أنّه فيه أغلاطاً