الصفحه ١٨ :
الجواب عن هذه الإشكالية :
فنقول في
الجواب عن الإشكاليّة في سند كتابنا هذا :
ورد اسم الراوي
الصفحه ٢٨ :
ومن الواضح أنّ
هذه العبارة لم ترد فيها كلمة (النعماني) ، فظنّ جماعة(١) من عبارة ابن شهر آشوب
الصفحه ٤٧ :
غنائم
الأيّام ، والفاضل
النراقي في مستند
الشيعة ، والشيخ
محمّد حسن النجفي في جواهر
الكلام
الصفحه ٧٣ :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في قائمة مشايخ الشريف ، انظر : الشريف الرضي : ٢٩٠ ، وتبعه في ذلك : حسن
محمود أبوعليوي في كتابه
الصفحه ٧٧ :
ثمّ إنّ الشيخ
آقا بزرگ الطهراني (ت ١٣٨٩ هـ/١٩٧٠م) عثر على نسخة مخطوطة من هذا الكتاب في مكتبة
الصفحه ٧٨ :
د ـ المبسوط :
وفقاً لما نقله
ابن عِنَبة من (الحاوي) فقد أشار الشيخ الشرف بنفسه إلى كتابه هذا في
الصفحه ٨٦ : رحلات أُخرى أيضاً إلى طبرستان ومصر(٢).
ثم إنّه ولد في
٢٨ ذي القعدة ٣٣٨ هـ/٩٥٠م(٣) وكان مقيماً ببغداد
الصفحه ١٠١ :
عليّ بن أحمد العقيقي : قال ابن عبدون : في أحاديث العقيقي مناكير»(١).
اعتمد عليه العلاّمة
الصفحه ١١٣ :
وعشرين فصلا ، كان الفصل الأوّل في الهمزة وفيه ستّة أبواب(١). وكان الباب الخامس ـ أمية ـ وفيه
الصفحه ١٣٧ : : «والأقوى عندي التوقّف في روايته»(٣) ، وقوله : «فهو عندي مردود الرواية»(٤) ، وقوله : «لا يعوّل على ما ينفرد
الصفحه ١٤٢ :
الفصل الثاني
منهجه في كتابه إيضاح الإشتباه في أسماء الرواة
للعلاّمة
الحلّي ثلاثة كتب في علم
الصفحه ١٤٤ : العلاّمة الحلّي ـ أي التي استعملها في الخلاصة والإيضاح فقد أشار إلى بعضها ذاكراً أبا جعفر الطوسي(٣) وأحمد
الصفحه ١٤٩ : عن الفرق
والمذاهب التي اعتنقها الرواة وأشار إليها العلاّمة في الإيضاح فهي عينها التي في الخلاصة ، مثل
الصفحه ١٦٧ :
٧ ـ نجد أنّ
العلاّمة ذكر كثيراً من الثقات الذين يعتمد على روايتهم في القسم الأوّل وهم ليسوا
من
الصفحه ١٩٩ :
والقبول ممّن يملك عقدها بالإذن فيه أو بصحّة التصرّف منه فيما هي وكالة
عليه بنفسه ، فلا تصحّ