الصفحه ٣٣٧ : الى كونه شرطا للواجب وانما
تكون مرحلة الاثبات كاشفة عن مرحلة الثبوت بنحو الإنّ وعليه فلا مسوغ لتأويل
الصفحه ٣١ : ودلالة اللفظ على المعنى فان دلالة العلم المزبور عبارة عن
انتقال الذهن من تصوره الى تصور رأس الفرسخ بنحو
الصفحه ١٥٩ : في الخارج «الجهة
الرابعة» يفترق الفعل عن الاسم المشتق ايضا بكونه دالا على خروج الحدث من القوة
الى
الصفحه ٢١ : بحث عن العوارض الغريبة بالنسبة
الى السنة الواقعية بما هي فلا يكون من مباحث علم الاصول على الفرض
الصفحه ٢٣٠ : يتجه أن يجاب عنه بما
اجيب به عن غيره (ان قلت) ان دعوة الأمر الى ايجاد متعلقه إنما هي من آثار وشئون
الصفحه ١٨ : عن القول به وذهب الى أن تمايز
العلوم بتمايز الاغراض التي دونت العلوم لاجلها كصون اللسان عن الخطأ في
الصفحه ٢٧ :
مسألتين مسألة
الانسداد ومسألة وجوب الفحص عن الدليل على الحكم في مقام الرجوع الى الاصول العملية
الصفحه ٣٧٣ : إلا انها ملحوظة بتبع لحاظ متعلقاتها اعني المعاني الاسمية لكونها قد اتخذت
آلة لملاحظة احوال المعاني
الصفحه ١٢ : غريبا بالنسبة
الى ذلك الشيء (وقد يعبر) عن العرض الذاتي بعبارة أخرى تحتمل موافقة المشهور كما
أنها تحتمل
الصفحه ٣٢ :
من تصور شيء الى
شيء آخر بل تجد أنها ابتداء أحست بالشيء الذي انتقلت اليه بسبب سماعها اللفظ نظير
من
الصفحه ٣٦٥ : الثاني ايضا يدور الامر بين رفع اليد عن اصالة
الظهور في طرف العام المستندة الى الوضع ورفع اليد عن اصالة
الصفحه ٣٥ : إحراز
السريان والارسال الى مقدمات الحكمة المعروفة ولا يستلزم التقييد التجوز فى
استعمال اللفظ الموضوع
الصفحه ١٤٦ :
الجزئية التي تمس
الحاجة الى الدلالة عليها بخصوصها بالفاظ تخصها وهي المصطلح عليها بالأعلام اكثر
من
الصفحه ٣٦٩ :
فيه ولكنه تساهل
فى تحصيل تلك المقدمات حتى حضر وقت التكليف وهو عاجز عن امتثاله فلم يتوجه اليه
الصفحه ٣٩٦ : ووجوب مقدمته التي هي فى الحقيقة
عبارة اخرى عن وجوب المقدمة وضممنا هذه الكبرى الى كل من صغرياتها فقيل