الصفحه ٣٨٣ :
محذور الدور بذلك
الوجه لان قصد الأمر الغيري بنحو الغائية لا يتحقق إلا بقصد عنوان المتعلق فكيف
الصفحه ٣٩١ : جميع الأوامر التعبدية لان المطلوب فيها هو الفعل الارادي ولكن قد
عرفت سابقا خروج الارادة عن دائرة الامر
الصفحه ٣٩٧ : الى ذي المقدمة فتتحقق بذلك التوسعة فى التقرب بها وكذلك اذا أمر شخص شخصا آخر
أمرا معامليا بفعل له
الصفحه ١٩ :
تفسير العرض الذاتي والغريب وأن أعراض النوع غريبة بالنسبة الى الجنس وبذلك يندفع
إشكال التداخل لأنه اذا
الصفحه ٢٢ : صحيح فى
نفسه إلا أن كونه مشيرا اليها لا يستلزم أن يكون موضوعا للعلم لأنه أمر عرضي
لموضوعات مسائل العلم
الصفحه ٣١ : الربط الوضعي حقيقة ادعائية تنزيلية لأن الوضع الحقيقي المصحح للتنزيل هو
الوضع الخارجي مثل وضع العلم على
الصفحه ٣٩ : هو من المعاني المخترعة للنفس حسب قدرتها على ذلك فان النفس اذا علمت أن لا
مجال لها في الخارج ولا منشأ
الصفحه ٥٤ : ء حيث يراد آلة لملاحظة
المعنى الاسمي وحالة من حالاته واذا كانت العلقة الوضعية بين لفظ من ومعنى
الابتدا
الصفحه ١٠٦ : ارتجاله يوسع طرق الافادة
وتفهيم المعاني التي يحاول اظهارها ولو مع القرينة «وذلك» لان ما ذكره قياس مع
الصفحه ١٣٦ : تلك الاخبار بنحو التخصص ولا
يتم ذلك إلّا اذا كان اللفظ موضوعا لخصوص الصحيح «والجواب عنه» هو ما قرر فى
الصفحه ١٤٥ :
لأن استعمال اللفظ الموضوع فيما وضع له متأخر عن اللفظ ووضعه «وفيه اولا» انه
منقوض بوجود المشتركات فى
الصفحه ١٦٧ :
لا فائدة للنزاع فى أن عنوان المشتق هل موضوع لخصوص المتلبس أو للاعم لانه اذا صدق
على زيد الضارب في امس
الصفحه ٢١٨ :
ضم قصد قربى اليه
أي اذا فعله المكلف بداع التقرب الى المولى كان الامر المتعلق به تعبديا في
الصفحه ٢٢١ :
عبادة زائدا عن
المقدار الذي يحصل باتيان العمل الذي يكون من آلات العبودية فيما اذا عمله اصالة
الصفحه ٢٣٤ : مثلا إلا اذا كان له اثر شرعى وليس له أثر شرعى غير وجوب التصديق
فيتوقف ثبوته لموضوعه على ثبوته له وهذا