الصفحه ٥٧ : تضييق معنى لفظ من وإلى حتى صار حصة منه في
مثل سر من البصرة الى الكوفة لأن تصور معناه متوقف على تصور
الصفحه ٦٠ : ما قيل من أن المراد من حركة المسمى فى
هذا الحديث هي حركة الحدث من العدم الى الوجود لأن بعض الافعال لا
الصفحه ٦٣ : الايجاد والاخبار متقوما بقصد الحكاية لزم تعلق القصد بالقصد في مقام
الانشاء أو الاخبار لأن الانشاء يكون
الصفحه ٦٨ : امكان المفهوم في القضية الشرطية (اما جريانه) في الواجب
المشروط لانه عبارة عن إنشاء الوجوب جزئيا كان أم
الصفحه ٧٥ : النحو من الوضع وان كان في نفسه
ممكنا إلا انه لا يستفاد به في مقام الاستعمال لان استعماله كذلك يستلزم من
الصفحه ٧٩ : لأنها إنما تتكفل بالدلالة على صرف النسبة فلا بد
من وضع هيئة الجملة للدلالة على تلك الخصوصيات المشخصة
الصفحه ٨٠ : الضد أقرب حضورا
في البال عند حضور ضده ومن هذا النحو دلالة الالفاظ على معانيها لان الواضع أحدث
بوضعه
الصفحه ٨٧ : على مذهب السكاكي لأن المتجوز لم يتصرف فى تأسيس الواضع
وجعله اعني به ربط اللفظ بالمعنى وانما تصرف فيما
الصفحه ٩٢ : مرحلة الاثبات (وذلك)
لأن دخول التقيد فى الموضوع له يستلزم محاذير (منها) انه يلزم من ذلك ان يتقوم
الصفحه ١١٣ : تترتب
ثمرة النزاع كما في النحو الاول من الشروط إلّا ان ذلك لا يجدي لأن وضع اللفظ بهذا
النحو من الوضع وان
الصفحه ١٢٠ : الطلب بالصلاة لانه بعد ان عرفت امكان طرو الوجود والعدم على الصلاة
تعرف انها تكون مقدورة للمكلف فلا اشكال
الصفحه ١٢٢ : بالخصوصيات والمشخصات بنحو يكون كل فرد مركب من ذلك الجامع
وغيره لان وحدة الاثر تستدعي امرا واحدا ساريا في جميع
الصفحه ١٢٤ : لأن الشك حينئذ يسري الى الامر بالمرتبة
العليا من ذلك الشيء البسيط المعلوم تعلق الامر بالمرتبة الضعيفة
الصفحه ١٢٩ : القول بكون الفاظ العبادات اسماء للصحيح منها لا يمكن الأخذ باطلاقها
لان الاطلاق لا يصح التمسك به لنفي
الصفحه ١٣٥ : اخرى المراد بالصلاة المنذور تركها هي الصلاة الصحيحة
الا من ناحية نية التقرب لأن النذر المتعلق بتركها لا