الصفحه ٣ : انكشاف الواقع للنفس الذي يمكن انقسامه الى
التصور والتصديق في نظر الفن (والثاني) هي القواعد الممهدة لتحصيل
الصفحه ٩٦ : ما لا يكون إلا بسبب
ارتباط ذلك اللفظ بذلك المعنى وعلاقته به في نظر السامع ولا حقيقة للوضع عندنا الا
الصفحه ١١٠ : المزبور يعتبره صحيحا لانه يراه تاما بالنسبة
الى ذلك الاثر والذي يحاول به تحصيل جميع الآثار المترتبة عليه
الصفحه ٢٠١ : فى النفس
والفرق بينهما على هذا فى غاية الوضوح (وفيه) مضافا الى ان البعث والتحريك أمران
منتزعان من
الصفحه ١٣٩ : بالسبب المقترن بالشرط الذي شرطه الشرع في ترتيب احكام الملكية او وضع للبيع
الذي يكون مصداقه في نظر الشارع
الصفحه ١٦٣ : كان واحدا فى
نظر العرف او انه حقيقة هو كذلك إلّا ان تلبس بعضه بمبدإ صفة لا يصحح اطلاق
العنوان المشتق
الصفحه ٣١٩ : وجوده بان
يتقدم عليه أو يتأخر عنه فقد وقع الخلاف بين أهل النظر في ذلك فذهب جمهور الفلاسفة
الى لزوم
الصفحه ٨١ : المتكلم هو مراده الذي استعمل فيه اللفظ المسموع فهو أمر
آخر يفتقر اثباته الى دليل من القرائن الحالية أو
الصفحه ٤٠٥ : والارادة كما تكون لها
اضافة الى النفس من حيث قيامها بها كذلك لها اضافة الى متعلقاتها بحيث يستحيل
تحققها
الصفحه ١٤٢ :
اطلاق المقام يستفاد امضاء جميع افراد اسباب انواع المسبب اذ لو كان الشارع ناظرا
الى بعض انواع الأسباب دون
الصفحه ٦٧ : نظر الشرع أو العرف لا يمكن التوصل
الى ذلك الاثر إلا بانشاء تلك الجمل (بخلاف) غيرها فانه لا يترتب على
الصفحه ١٩٦ :
هذا النظر يستحيل توجه النفس الى اثباته بهذه المادة المستعملة في معناها وحينئذ
لا محيص عند ارادة اظهار
الصفحه ٣٦٤ :
البدلي فى مقامه الى احراز تساوي افراد المطلق في الوفاء بالغرض كيف واحراز كون كل
فرد من افراده وافيا
الصفحه ٩٣ :
(هذا كله) بحسب
مرحلة الثبوت مضافا الى ان الدليل المزبور لو صح لما كان دالا على المدعى المذكور
الصفحه ٣٨١ :
(على انه) لو
اغمضنا النظر عن ذلك وسلمنا المبنى لا يترتب عليه دفع الاشكال اذ انبساط الامر
النفسي