الصفحه ٢٥٢ : الخيرات يتحقق
الاستباق بفعل مقدار منه وينتفي في المقدار الآخر ولا ريب فى ان المقدار الذي لا
يتحقق الاستباق
الصفحه ١٩٧ : انه قد يستدل)
على كون مادة الامر موضوعة للطلب الوجوبي بآيات واخبار «منها» قوله تعالى (فَلْيَحْذَرِ
الصفحه ٣٠٨ :
ظاهر هذا الحديث كما اشرنا اليه* اللهم* إلا ان يفرق بين الجاهل البسيط الذي لا
حجة له على حكم العمل الذي
الصفحه ٣٢ :
من تصور شيء الى
شيء آخر بل تجد أنها ابتداء أحست بالشيء الذي انتقلت اليه بسبب سماعها اللفظ نظير
من
الصفحه ٢٦٤ :
هو الذي يتحقق به
الامتثال دون غيره «واما ان قلنا» بوجوب مطلق المقدمة فعدم امكان تبديل الامتثال
الصفحه ٣٣ : شئت فقل : إن الواضع يتعهد بصيرورة
اللفظ قالبا للمعنى (نعم) محذور الدور الذي توهم وروده على القول
الصفحه ١٨٩ : المقترنة بالانتساب الى ذات ما فتصوير
المفهوم الذي يمكن ان يقع فيه النزاع هو نفس تصويره على القول الثاني
الصفحه ٣٦٧ : على من وجب عليه صوم ذلك اليوم وحاصل الاشكال انه كيف
يعقل وجوب المقدمة قبل وجوب ذيها مع أن وجوبها من
الصفحه ٤٤ : الهيئة عن موضوعه أعني المعنى الاسمي
الذي تدل عليه المادة بثلاث رتب وبما أنه مقوم لموضوعه يلزم أن يكون فى
الصفحه ١٣٩ : وزوجته
فاتضح مما ذكرنا فساد ما بنى عليه المشهور من ان اسماء المعاملات اذا كانت موضوعة
للمسببات فلا مجال
الصفحه ٣١٣ :
هذا البحث لا يختص
بالواجبات الشرعية بل نتيجته ان مقدمة كل واجب واجبة بوجوب من سنخ وجوب ذيها* وقد
الصفحه ١٤٦ : به وعدم جوازه عقلا «والذى يقتضيه» التحقيق هو عدم جوازه لما عرفت سابقا
من ان وضع اللفظ للمعنى ليس هو
الصفحه ١٨٥ : التلبس حال النسبة ويدعى الطرف انه موضوع للجامع فلو قيد المسلوب بجريه حال
النسبة فيصح سلبه حتى على القول
الصفحه ٣٠٢ :
بتوسط العنوان او الطبيعي الذي ينطبق عليها حيث يتحقق وعليه لا مانع من سراية الحكم
الى الفرد الذي يتحقق
الصفحه ١٩٥ :
للمخاطب واشعاره بها لا مطلقا (وقد يتوهم) ان لفظ الامر موضوع للطلب الانشائي اعني
به ايجاد مفهوم الطلب في