الصفحه ٣٧٩ :
النفسية بناء على المختار من أن الحاكم باستحقاق الثواب والعقاب هو العقل فتكون
امثال هذا الخبر احكاما
الصفحه ٦٠ : قائم وعبدي حرفى مقام
انشاء العتق والانسان يرى بالوجدان أن المتكلم يرى الموضوع عاريا عن النسبة التي
يريد
الصفحه ١٧٥ : المشتق والمتوقف على
القضية الخبرية هي النسبة التقييدية الجزئية القائمة في موضوع القضية الخبرية
الجزئية
الصفحه ١٧٤ : محمولا فى قضية خبرية افاد حمله كون تلك الذات
الماخوذة فى المشتق هي نفس الموضوع في تلك القضية فيرتفع
الصفحه ٢٥ : فى استكشاف نفس الوظيفة وإن كان له دخل فى تشخيص
موضوعها كعلم الرجال الذي يبحث فيه عن احوال الرجال
الصفحه ١١٥ :
فيقال الصلاة هو
العمل الناهي عن الفحشاء او العمل الذى يكون قربان كل تقى وقد اورد عليه بأمور
الصفحه ٣ : ) ذكرنا ظهر اعتبار الموضوع
في القضايا التي هي القواعد الممهدة وقد يظهر من كلام بعض الحكماء أن العلم
الصفحه ١٩ : كانت عوارض النوع غريبة بالنسبة الى الجنس فلا وجه للبحث
عنها في العلم الذي يكون موضوعه الجنس وبمصيرنا
الصفحه ٣١١ : الكتاب من أن موضوع علم الاصول ليس هو
الادلة الاربعة بل هو ما يمكن ان يكون نتيجة البحث عن عوارضه واقعة في
الصفحه ١٨٠ :
لكن الذي يرد على
اشكال الشيخ صاحب الكفاية (قده) باعتبار الشق الأول من الترديد هو ان الملحوظ فى
الصفحه ٢١٥ : منه ان يخبر بوقوع ذلك الفعل تعويلا على تحقق مقتضيه وبما ان سامع هذا
الخبر يعلم ان المخبر ليس في صدد
الصفحه ٢٨٥ : الدلالة لكونه نصا فيها على دليل الوضوء فى دلالته على الانحصار
لكونه ظاهرا فيها وبما ان دليل الوضوء قد دل
الصفحه ٣٥٢ :
الارادة من القوة
الى الفعل* فان قلت* قد سبق ان قيد الواجب المعلق يستحيل تعلق الارادة به اما
لكونه
الصفحه ١٠٨ :
والرواية ليستكشف من عدم النقل عدم المنقول (كما انه) قد يستشهد لنا فى الحقيقة
الشرعية بالآيات الظاهرة بثبوت
الصفحه ١١٤ :
الاقتضائي فضلا عن الصحيحي بالمعنى الذى بيناه غايته يكون نزاعهما فى حد الجامع
المستكشف
(الامر الرابع) لا