الصفحه ٣٧٤ : الزائد المشكوك مع أن
وجوب الأقل مردد بين كونه نفسيا أو غيريا والمقام من هذا القبيل بلا فرق كما هو
واضح
الصفحه ١٢٢ : الصدق ووحدة الاطلاق عن
ان الزائد بما هو كذلك صلاة والناقص بحده الذي هو فيه صلاة ايضا نظير صدق الما
الصفحه ١٢٤ : )
ان مفهوم اللفظ كلما كثرت خصوصياته وقيوده المقومة له قل صدقه ومصاديقه وكلما قل
خصوصياته وقيوده المقومة
الصفحه ٢٠٥ : ان يقال لا جبر فى البين لكون أحد مبادي الفعل هو اختيار الانسان المنتهى الى
ذاته ولا تفويض بملاحظة كون
الصفحه ٣٨٤ : )
مضافا الى ما تقدم من عدم انبساط الامر النفسي على الشرائط ان طولية الامر الغيرى
بالاضافة الى الاستحباب
الصفحه ٢٠٧ : ولو لم يستلزم حركة العضلات لان
الشوق المؤكد الذي يقترن بالصارف ولا يستلزم حركة العضلات كما يتعلق
الصفحه ٢٢٦ :
(الوجه الثالث) هو ان جعل متعلق الامر
فعل الصلاة مثلا بداعي امرها يوجب استحالة امتثال امرها في ظرف
الصفحه ٢٧٧ : ملزمة في ذلك فالمكلف اذا اتى بالبدل في الوقت الذي يستوعبه العذر مع علمه
بعدم وفاء مصلحة البدل بتمام
الصفحه ٣١٩ :
البدوي في تعلقها بالزائد (واما) العلم الاجمالي فانما هو متعلق بحد التكليف وانه
الاقل أو الاكثر كالخط الذي
الصفحه ٢٥٥ :
فى ضمن فرد او
افراد (وقد يتوهم ايضا) ان بحث المرة والتكرار هو نفس بحث الاجزاء حقيقة لكنه
بعنوان
الصفحه ٢٥٧ :
المتعلق الطبيعة السارية هذا (ولكنه يندفع) بان مصلحة المتعلق ان كانت قائمة
بالطبيعة السارية فلا وجه للاكتفا
الصفحه ١٩٩ : ء الارادة فيها وجدانا وهو دليل المغايرة كما لا يخفى (الثاني)
لا إشكال في أن الكفار بل مطلق العصاة مكلفون
الصفحه ٢٥٤ :
(فى المرة والتكرار)
(المبحث الخامس) في ان الامر هل يدل على
المرة او التكرار وقبل الاخذ بالنقض
الصفحه ٢٩٢ : امكان تحصيله وهو غير معقول (وفيه) ان الاجماع التعبدي غير المستند الى الدليل
ممنوع مضافا الى ان البحث غير
الصفحه ٣١٤ : إلا انه لا امتياز لهما فى الوجود عن
المركب منهما ليتوقف المركب عليهما (واما المركب الاعتباري) فوجه