الصفحه ١٣٣ : بناء على الحرمة
الذاتية ليس هو الاعم الذي يدعى الوضع له وإلّا لزم ان تكون الحائض عاصية لو صلت
الى غير
الصفحه ٣٢٠ :
التحقيق) هو انه
لا ريب في امتناع انفكاك العلة اعني بها ما يترشح منه ذات المعلول عنه سواء كان
ذلك
الصفحه ٣٣١ :
والتحديد كما هو شأن عدم المانع الذي يستحيل دخله بملاك المؤثرية على ان فى
الالتزام بكون الشرط هو التعقب
الصفحه ٣٣٥ : غيريا متعلقا بذلك الشيء الذي علق عليه الوجوب النفسي بيان ذلك
ان الطالب لشيء حين ما يرى ان المصلحة التي
الصفحه ٤١٠ : الحقيقة هى تلك الجهة الجامعة بعينها
(ان قلت) متعلق الامر على الفرض هو الطبيعى على نحو صرف الوجود ولازمه
الصفحه ٤٥ : بد أن يكون له مدلول بالذات وهو المفهوم الذي يحضر في الذهن عند سماعه ومدلول
بالعرض وهو ما يكون ذلك
الصفحه ٦٥ :
لا تستعمل إلا
فيما لنسبته خارج (بيان ذلك) ان من الجملة المختصة بالانشاء الجملة التي تكون
هيئتها
الصفحه ٢١٨ :
اصطلاحهم (وقد يظهر) من بعضهم ان الفرق بينهما هو ان المكلف به ان افتقر تفريغ
الذمة من تكليفه الى قصد امتثاله
الصفحه ٢٣٢ :
الامر الاول اما ان يكون متعلقه هي الصلاة مثلا بداعي امرها فيعود المحذور واما ان
يكون هي الصلاة مثلا لا
الصفحه ٢٦٠ :
الواجبات توصلية
كانت ام تعبدية ولكنه توهم باطل اذ قد عرفت ان امتناع اخذ قيد الدعوة في متعلق
الامر
الصفحه ٣٤٧ :
بانشائه الى ما
يريده فعلا وان كان على تقدير.
(ثم ان استاذ
الاساتذة قده) وان جعل الشرط في الواجب
الصفحه ٤ : )
فائدته هو صون اللسان عن الخطأ في المقال كما هو مشهور بينهم مع أنا نرى بالوجدان
أن هذه الفائدة لا تترتب
الصفحه ١٢٥ :
يكون خارجا عن
ذواتها وصادقا عليها فهو كسابقه (ويرد عليه) ما يرد عليه من انه لا جامع بين
المقولات
الصفحه ١٥٧ :
(بيان ذلك) انه قد
عرفت ان الحدث فى بعض اعتباراته قد لوحظ بنفسه مجردا عن النسبة كاسم المصدر وفى
الصفحه ٢٣٦ : ) لا ريب في ان قيد الدعوة
يمكن ان يكون دخيلا في المصلحة التي اوجبت تعلق الارادة بذلك الفعل الذي اشتمل