الصفحه ٦١ : الحركة بمعنى الخروج من القوة الى الفعل فى مطابقه الخارجي وذلك أن كل ممكن
يوجد في الخارج له اعتبار ان
الصفحه ١٣١ :
لخصوص الصحيح او
مستعمل فيه.
(ثم انه) ربما
تذكر للنزاع فى هذه المسألة ثمرة اخرى وهي ان الصحيحي
الصفحه ١٣٥ :
لا اشكال برجحانه
فى نظر الشرع وقد يكون ذلك هو سر فتوى الفقهاء بانعقاد النذر المزبور وبذلك تعرف
ان
الصفحه ١٤٨ :
وحاكيا عن المعنى
الموضوع له
(ثالثها) هو ان
استعمال ايجاد المعنى فى الخارج باللفظ المستعمل فيه
الصفحه ١٦٤ : لتوهم الصدق اذ هو كما قيل سالمة بانتفاء الموضوع «وفيه» انه
الصفحه ٢٧٣ :
التمسك لنفي وجوب الاعادة بعدم الدليل اولى ولكن لا يخفى ان الاطلاق المزبور فى
حالتي الاختيار والاضطرار
الصفحه ٤٠٦ : الطلب إلا بالوجود والماهية الخارجية وحيث ان المادة موضوعة
للطبيعة بحيال ذاتها فالتجئوا من هذه الجهة الى
الصفحه ٨٩ :
الاعتبار (وأما التقريب الأول) فاللفظ المستعمل في نوعه كقولهم زيد ثلاثي اما أن
يكون هو طبيعي اللفظ أو شخصه
الصفحه ١٠١ : يكون قرينة على خلاف الحقيقة
(ومما يؤيد) ان موضوع الحجية هو الظهور حين الصدور تمسك القائلين بحجيته
الصفحه ١٥٤ :
تثنية ام جمعا
بدال آخر اعني به علامة التثنية والجمع (ثانيهما) ان علامة التثنية والجمع موضوعة
الصفحه ١٩٣ : ) ان المشتق بما له من المعنى الحقيقي يصح
اجرائه على غير ما هو له اما للتصرف فى الموضوع كما هو المختار
الصفحه ٣٠٤ :
هو عدم الاجزاء
بعد انكشاف الخلاف كما اشرنا الى ذلك في نظير المقام كما انه لا يصح ان يقوم مقام
الصفحه ٣١٦ : السابقة
على تحقق الامر وبعد وضوح ان محل النزاع فى المقام منحصر بذلك (نقول) الحق أن
الامر الغيري لا يترشح
الصفحه ٩٥ : عليه «وقد تحصل» من جميع ذلك ان الألفاظ موضوعة
لنفس المفاهيم المطلقة وان مدعى الخصم غير تام ثبوتا
الصفحه ١٥٥ : وضع شخصي لانها بمادتها وهيئتها معا موضوعة للدلالة على
معنى واحد (توضيح ذلك) ان الحدث كالضرب وان كان له