الصفحه ٣٦٤ : العموم لا ريب فى كونها موضوعة للدلالة على الشمول كما انه
لا ريب فى أن مدخولها موضوع لمعنى كلي يصدق على
الصفحه ١٠٤ :
فيستحيل احتمال
الانتقاض فى كل من الطرفين بالعلم الاجمالي بخلافه (بل لما قررنا) فى محله من أن
الصفحه ١٨٨ : المفهوم الموضوع له المشتق هي الذات ويكون انتساب المبدأ اليها
حيثية تعليلية في مقام الوضع يلزم ان يكون
الصفحه ١٧١ : قولك الانسان ضاحك وزيد عادل ولا ريب فى ان موضوع القضية
والحكم فى المثالين الاولين ليس هو الضحك والعدالة
الصفحه ٣٠١ : الحاكم لا بد ان يكون له موضوع ثابت حين
حكومته ويكون ناظرا اليه نفيا واثباتا ودليل الحكم الظاهري لا يكون
الصفحه ٥٤ :
بالاشتراط المزبور
بيان الواضع لمقدار العلقة الوضعية التي جعلها بين اللفظ والمعنى فان الواضع أن
الصفحه ١١٢ : ان الصحيحي يدعى ان اللفظ
موضوع للحصة المقترنة بجميع الشرائط والاعمى يدعى ان اللفظ موضوع للحصة
الصفحه ٦٨ : عاما والموضوع له خاصا في
الحروف ضرورة أن الحكم المستفاد من الهيئة لا محالة يكون حينئذ شخصا خاصا ومعه لا
الصفحه ٢٩٨ :
يمكن المولى اذا كان فى مقام البيان ان يقول اعمل على طبق الأمارة واذا انكشف لك
خطأها فاعمل على طبق
الصفحه ٣٠٣ :
يستلزم ثبوت جميع احكام الطهارة للمشكوك فى طهارته ومنها الشرطية الواقعية وبذلك
يتضح لك انه لا محذور فى كون
الصفحه ٦٦ :
والسخرية مع أنه
لا وجود لشيء من التمنى والترجى في الخارج حين استعمالها بداعى الاستهزاء أو
السخرية
الصفحه ١١٩ : اجزائها الاختيارية والاتيان ببدله الاضطراري (فقد يشكل) بيان ذلك ان الجامع
على ما عرفت عبارة عن مرتبة من
الصفحه ٢١١ : قيل من ان
مفاد الصيغة هو الطلب الانشائي الذي قد اشرنا الى معناه فيما سبق لما قد عرفت من
ان صيغة افعل
الصفحه ٢٠٦ :
ذلك هي ملاحظة بعض الآيات والروايات المصرحة بالوعد والوعيد ووقوع الثواب والعقاب
مع انك قد عرفت انه لا
الصفحه ١٠٢ : استعماله فى المعنى
الموضوع له واستعماله فى غيره مجازا ففى هذا الفرض لا محالة يصح التمسك باصالة
الحقيقة لنفي