الصفحه ٢٤٢ : الركوع المقارن للسجود لا يختلف شخصه عن نفسه فيما لو لم يقارن السجود
وعليه يكون الاقل الذي قامت الحجة عليه
الصفحه ٢٥٦ : لو ثبتت بها تلك الخصوصية «نعم» اثبات نفس
الإرسال الجامع بينهما لا يحتاج الى قرينة على مذهب المشهور بل
الصفحه ٢٨١ : امتنان والمفروض ان
الرفع للامتنان هذا اذا قلنا بان حديث الرفع مثلا انما يشمل نفس الجزء او الشرط
الذي اضطر
الصفحه ٢٩٥ : ء والشرط نفس الامر الواقعي الحقيقى
ومع الالتزام بذلك لا يمكن الدخول في الصلاة مثلا بالطهارة التي أدّت اليها
الصفحه ٣٠٠ : هو نفس العمل على طبق الأصل
بترتيب آثار الواقع في حال الشك وعلى كلا التقديرين لا موجب للاجزاء بعد
الصفحه ٣١٤ : توهم دخول اجزائه
في حريم النزاع هو انها غير المركب اعتبارا فمن جهة تكون كلا فيجب بالوجوب النفسى
ومن جهة
الصفحه ٣١٦ : تقدم لعنوان الجزء على عنوان الكل
نعم نفس ذوات الاجزاء متقدمة على الكل وعلى عنوان الجزء ايضا هذا كله في
الصفحه ٣٢٠ : يتحقق في حال وجود المعد وفي
حال عدمه بعد وجوده (وذلك) لان المعد لا يتوقف المعلول على نفس وجوده بل يتوقف
الصفحه ٣٣١ : بالامر المتأخر لا نفس الامر المتأخر في موطنه ما
لا يخفى (فانه يرد عليه اولا) ان ذلك مناف لما يراه القائل
الصفحه ٣٣٨ : او لكون حصوله اتفاقا او بلا قصد التوصل به الى الواجب النفسي
دخيلا فى خصوصيته المقومة للفعل المتخصص به
الصفحه ٣٤٣ :
لوجود امر نفسي لان مبادي وجود كل شيء تكون من سنخ وجوده فان كان خارجيا كانت
خارجية وان كان عقليا كانت
الصفحه ٣٤٤ : بها ومع سقوطه بالعجز
ونحوه يبقى نفس اللفظ بلا خطاب فلا يكون مستعملا فى معني ليقع التردد فى كونه
مطلقا
الصفحه ٣٤٦ : ما لا
يريده فعلا فلا بد ان يلتزم المشهور فى دفع هذا الاشكال بوجود غرض نفسي فى نفس
انشاء التكليف
الصفحه ٣٤٨ : بالمانع عن فعلية التكليف قبل تحقق شرطه (فان كان) المراد به ما يكون مانعا
عن حدوث الارادة التشريعية فى نفس
الصفحه ٣٥١ :
بطبعه يسمى معلقا
ويكون وجوبه فعليا قبل تحقق قيده عند من يرى جوازه وتستتبع فعليته النفسية فعلية