الصفحه ٥٨ :
القدر الجامع الذي
هو معنى الحرف فى مثل سرت من البصرة لاحتفافه بالخصوصيات الموجبة لكونه جزئيا
الصفحه ٦٤ :
أو الاخبار وجدانا
ولاستحالة تعلق الارادة بمثلها في الاعمال الاختيارية (والتحقيق) أن الفرق بين
الصفحه ٧٠ :
وبين تقييدها
لاستفادة المفهوم منها (إذ في الأول) يلاحظ مدلول الهيئة اعني به الوجوب ويقيد
بالقيد
الصفحه ١٥٨ :
مقوما لاحد
الأمرين وفانيا فيه كذلك هيئة الافعال كما اشرنا اليه وان كانت هذه الهيئة ملازمة
للمعنى
الصفحه ١٨٣ :
ذكرها والاشارة
الى ما فيها وانما المهم هو بيان القولين اللذين هما محور النزاع في هذه المسألة
وقد
الصفحه ٢١٦ :
الفعل متوقف على تحقق مقتضيه في الخارج وتحقق مقتضيه متوقف على الاخبار بوقوعه.
(ومنها) أن الوجه
في ذلك
الصفحه ٢٢١ :
لنفسه لا نيابة عن غيره فلا يكفى فى وقوعه عبادة قصد التعبد به للمولى وتعظيمه به
وعليه يصح أن يقال ان
الصفحه ٢٧٦ :
تقضي قاعدة
الاشتغال فيه بالتعيين كما لا يخفى.
ثم ان استاذ
الاساتذة صاحب الكفاية (قده) اختار في
الصفحه ٣١٢ :
وإلا كان وجوب
المقدمة نفسيا لا غيريا.
* وقد يتوهم* انها
من المباحث الفقهية لان المبحوث عنه في
الصفحه ٣٢١ :
كان منه متمما لقابلية القابل كيبوسة الخشب مثلا في مقام تأثره بالاحتراق فتؤثر
النار الاحراق فى المحل
الصفحه ٢٩ :
والطهر وامثالهما
وهي كثيرة.
في حقيقة الوضع
(الجهة الثانية) فى حقيقة الوضع وهي عبارة عن ربط
الصفحه ٦٣ :
عدم كونه ماء قبل وجوده وكذلك فيما لو احرزنا كونه ماء وشككنا فى كونه كرا فانه
باستصحاب عدم كريته قبل
الصفحه ١٠١ :
لمعنى ما ظهور اللفظ غير المحفوف بالقرينة المحتملة فيه ومن المعلوم أن الظهور
المحقق في مورد لا يفيد فيما
الصفحه ١٠٤ :
فيستحيل احتمال
الانتقاض فى كل من الطرفين بالعلم الاجمالي بخلافه (بل لما قررنا) فى محله من أن
الصفحه ١١١ :
المقياس في تشخيص
كون المسمى هو تام الاجزاء والشرائط او هو ما ليس بتام هو غير المسمى اذ لا يعقل
ان