الصفحه ١٣٦ :
من صحة اطلاق لفظ
الصلاة بما لها من المفهوم المرتكز على الصلاة الفاسدة فى نحو المثال المتقدم من
الصفحه ١٤٣ : ذى الآلة دليلا على امضاء آلاتها اعني بها
العقود إلا بالنحو الذى حررناه في الوجه الأول من أن امضا
الصفحه ١٤٦ : المعنيين او المعاني بلحاظ خاص به وكلا هذين النحوين محل للنزاع في
هذا الامر والبحث في هذين النحوين «تارة
الصفحه ١٤٩ : بالمعنى
المزبور من استعمال اللفظ المشترك فى اكثر من معنى بالنحو المقرر فى محل النزاع
لان كلا من المعنيين
الصفحه ٢٠١ :
النفس نحو الامر
المطلوب بعد تعلق الارادة به اعني بها الشوق المؤكد الذي هو من صفات النفس بخلاف
الصفحه ٢١٥ : بين نحو استعمالها حين الأخبار بها ونحو استعمالها
حين افادة الطلب بها (ومنها) انه كثيرا ما يخبر العقلا
الصفحه ٢١٨ : تشخيص وظيفة المكلف فى
مقام العمل.
(والتحقيق أن يقال)
ان العبادة على نحوين (الاول) ما تبانى العقلاء على
الصفحه ٢١٩ : يقال ان الغرض من هذا النحو من العبادة لا يحصل
إلا اذا صدر الفعل المتعبد به من فاعله بقصد القربة ومن
الصفحه ٢٤٠ : نحو يكون لكل جزء حصة من ذلك الغرض
لا على ان يكون لكل جزء غرض مستقل ملازم فى الوجود للغرض القائم في
الصفحه ٢٥٣ :
على الامتثال فلا
يكون حكم العقل حينئذ حكما الزاميا نحو حكمه بوجوب اطاعة المولى فى اوامره
الصفحه ٢٥٦ : يتوجه اليه الحكم
على نحو الشيوع البدلي وعلى نحو الشيوع الساري وكلا الاعتبارين من كيفيات تعلق
الحكم لا من
الصفحه ٢٥٩ : بترك جميع
اقسامها ونتيجة ذلك مطلوبية ترك الطبيعة على نحو السريان وقد تحصل من بيان هذا
الوجه ان الفرق
الصفحه ٢٦٨ : التدارك وحكمه استحباب الجمع بين البدل والمبدل وحال
هذا النحو من جهة جواز البدار وعدمه حال النحوين
الصفحه ٢٧٨ : دلالتها اما ادلة
التكاليف الواقعية الاختيارية فهي على نحوين (احدهما) ما كان بلسان قوله عليهالسلام لا صلاة
الصفحه ٢٩٩ : هو
تنزيل المؤدى منزلة الواقع على نحو الحكومة لما كان للتفصيل المزبور وجه ايضا لأن
التنزيل المذكور كما