الصفحه ٨٢ :
ـ كونه من شهداء كربلاء :
لأنّ شهادته
تنبىء عن الملكة الراسخة في نفسه من ترك المعاصي وفعل
الصفحه ٩٧ :
وأيّدته العديد من المراجع ، منها : السيّد الصدر(١) والميرزا محمّد(٢) ، وهناك رأي آخر للحرّ
الصفحه ١٣٩ : وما يستنبط منه الحلال والحرام ، وتكليف المجتهدين
في عصر غيبة الإمام الحجّة عليهالسلام ، حيث إنّهم
الصفحه ١٦١ : في الطراز
الأوّل من شعراء لغة الضاد ، فاق شعره بجزالة اللفظ ورقّة المعنى ، وأشفّ بحسن
الاُسلوب
الصفحه ١٦٢ :
أقول :
العجب والدهشة
من قول الفيروزآبادي من أنّ الذي رأى شكل الشاعرصفي الدين الحلّي الذي كان
الصفحه ١٧٣ : شكر ، ومنهم الشاعر الكبيرعلي ، عُرف بابن أُسامة
وليس من ولده ، كان شاعراً ، له قصيدة مدح بها أحد بني
الصفحه ١٨٠ : الأصمّ من شهور سنة ٧٠٥هـ ـ أي قبل وفاة العلاّمة
أعلى الله مقامه بـ : ٢١ عاماً ـ وهو من تلامذة العلاّمة
الصفحه ١٩٢ :
ذلك من الفقه وتقرير المسائل والجوابات لأنّني كنت قد رأيت مصلحتي ومعاذي
في دنياي وآخرتي في التفرّغ
الصفحه ١٩٣ : الواضح من كتاب
الجليس الصالح.
١٤ ـ كتاب المختار من كتاب أبي
عمرو الزاهد.
١٥ ـ كتاب البهجة لثمرة
الصفحه ١٩٤ : ـ كتاب أو
رسالة الإجازات ، وهو الذي ذكر فيه جملة من مؤلّفاته.
٢٨ ـ رسالة في الحلال والحرام من
علم
الصفحه ٢١٩ : الثاني]».
وكما تلاحظ من مصفى المقال فإنّ البداية والنهاية مذكورة بنسختنا وطبقاً لما أثبتناه
سابقاً فإنّ
الصفحه ٢٢٤ :
١٨ ـ كتاب نهج الرشاد في معرفة
حجج الله على العباد من آدم إلى القائم المهدي عليهالسلام
ومعرفة
الصفحه ٢٧٠ : الفقه
__________________
(١) ذكره السيوطي في بغية الوعاة ٢/٣٣١ : «من كيد الرافضة ... ولد بالكوفة
الصفحه ٢٩٧ : حياة ميثم التمّار(رضي الله عنه) وهو من خلّص أصحاب أمير
المؤمنين عليهالسلام وشيعته وصاحب سرّه متأثّراً
الصفحه ١٧ :
والمراد مايعتبر فيها شرعاً كما في غيرها من العقود والإيقاعات ، إذ لا
حقيقة لها في الشرع غير ما في