الصفحه ٢٥٠ :
كتاب تأويل الآيات وكان من مشائخ أصحابنا رضوان الله عليهم على ما يظهر من رسالة
بعض تلامذة الشيخ علي
الصفحه ٢٥٩ : أحمد(١) الطبرسي(٢) صاحب كتاب إعلام الورى(٣) ، وغيره من المؤلّفات.
[٤١] ومنهم : الشيخ
أبو علي ، الفضل
الصفحه ٢٦٤ : بالقرن التاسع وبقي إلى
القرن العاشر وعدّ من رجاله على حدّ تعبير كشف الظنون ، والله تعالى العالم.
راجع
الصفحه ١٠ : الفقهاء في البحث هي الطرق التي استخدمها فقهاء
الإمامية في ترتيب الأفكار الفقهية وتنظيمها ، ولابدّ من قرا
الصفحه ١٥ : : قال ابن بابويه : القنوت سنّة واجبة من تركه عمداً
أعادلقوله تعالى : (وَقُوْمُوا للهِِ
قَانِتِيْنَ
الصفحه ٢٧ :
أوّلاً : إنّ ما ذكروه من أنّ لفظ الوجوب في الأخبار أعمّ من المعنيين المذكورين
متّجه ، إلاّ أنّه متى كان
الصفحه ٣٧ :
ونستنتج من ذلك :
١ ـ إنّ في غسل
الأذنين أو مسحهما أربعة آراء :
أ ـ الوجوب في
غسل الأذنين
الصفحه ٤٤ : ، وعندما يتهيّأ له ثبوت الدليل وقوّته يقوم عندئذ
بنسف حجِّية الدليل الأضعف عبر دحضه من مختلف الجهات العلمية
الصفحه ٤٩ : وقاعدة الصواب ما خالف رأي مذاهب العامّة ونحوها.
قال المصنّف في
النبيذ هو : «كلُّ ما يعمل من الأشربة كما
الصفحه ٦٠ :
مقدوح(١) ، وهو من ألفاظ التوثيق والمدح(٢) ، ويفيد المدح من دون التعديل(٣).
ـ كثير المنزلة
الصفحه ٦١ :
احرزكونه إماميّاً ، وتفيد القوّة في الراوي إذا لم تحرز إماميته(١) ، ويفيد المدح من دون التعديل
الصفحه ٦٥ :
في نفس الرجل ، لأنّ الضعف أعمّ من الفسق ، فضلا عن أنّ أسباب الطعن كثيرة
، مثل : قلّة الحفظ ، سو
الصفحه ٦٩ :
يعتبر قوله ولا يعتمد عليه(١) ، وهو من ألفاظ الجرح(٢).
ـ مضطرب ، مضطرب
الحديث :
لفظ (مضطرب
الصفحه ٧٢ : : التوثيقات الواردة في حقّ شخص معيّن من دون أن تكون هناك ضابطة خاصّة في
البين(١) تعمّه وغيره(٢) ، وتعرف أيضاً
الصفحه ٧٩ :
حالهم وفساد سيرتهم وسوء أفعالهم(١).
ـ من له كتاب أو أصل :
فقد قيل : إنّ
كون شخص ذا كتاب أو