الصفحه ١١ : واستحداثهم أُسلوب البحث العلمي عن الدليل ،
ومن ذلك : الشمولية والاستيعاب عند الشّيخ النجفي (ت ١٢٦٦ هـ) في
الصفحه ١٦٤ : وسلم) ، طبعت في ديوانه ، مستهلها :
إن جئت سلعاً
فسل عن جيرة العلم
واقر السلام
الصفحه ٢٢٦ :
العقود الأخيرة من القرن العاشر ، وليس لي علم عن وفاته وهل هي في يزد بإيران
عندما كان نائباً عن أستاذه
الصفحه ٢٥١ : حسنة ، وكان قد اندرس علم الشيعة فأحياه
المفيد بواسطة(٦) تلك الحكاية(٧).
له كتابه [الاعتقاد والأشراف
الصفحه ٢٩٨ :
*الآراء الفقهية ج
(١ ـ ٣).
تأليف :
الشيخ هادي النجفي.
كتاب دوَّن
فيه المؤلّف
الصفحه ١٥٦ :
مات سنة ٦١٩هـ. وقال السيّد ضامن بن شدقم في التحفة : له مصنّفات عديدة ، ومن
أولاده : أبو القاسم
الصفحه ٢٦٩ :
آخره : (وكان الفراغ من تصنيفه في شهر شعبان سنة اثنتين وستّين وتسعمائة)(١).
[٧٤] ومنهم : الشيخ
الصفحه ٣٠١ : شعراء القرن الثالث الهجري ، بيّن فيها جانباً من سيرته
وتراثه الأدبي ومنزلته العلمية حيث ذكر مشايخه
الصفحه ١٩٤ : ـ كتاب أو
رسالة الإجازات ، وهو الذي ذكر فيه جملة من مؤلّفاته.
٢٨ ـ رسالة في الحلال والحرام من
علم
الصفحه ٩٥ :
الباب الثاني
منهج ابن المطهّر الحلّي في الرجال
الفصل الأوّل
منهجه في كتابه خلاصة الأقوال في
الصفحه ٢٠٨ : والعلمية لا تقلّ أهمّية عن بقية كتب
التراجم والفهارس المصنّفة في هذا المجال
الصفحه ٨٤ :
يقولون»(١) وهذا الكلام صريح من النجاشي بتوثيقهم جميعاً ، لذا لا
إشكال في الاعتماد عليهم
الصفحه ١٦٥ :
وعلى صراط
الحقّ آلك كلّما
هبّ النسيم
ومالت الأغصان
وعلى ابن
عمِّك وارث العلم
الصفحه ٤١ :
«قوله : وطريق
تطهيره بنزح جميعه إن وقع فيها مسكر : المراد بالمسكرهنا ما كان مائعاً بالأصالة
الصفحه ١٤ :
أوّلاً : الشمولية
والاستيعاب في عرض المسألة الفقهية من زاوية تأريخها الفقهي أو الآراء التي قيلت