الصفحه ٥٥ : كاشف عن الوثاقة لأنّه وصف يدلّ على بلوغ
منزلة عليا زائدة على الوثاقة(٨) ، وهناك من يرى أنّه يفيد المدح
الصفحه ٥٦ : المعتدّ به فضلا عن أنّ صاحب السرّ مرتبة فوق مرتبة العدالة(٧) ، وهي من الألفاظ المفيدة للتوثيق ، لأنّ
الصفحه ٧٣ : (٣) ؛ لأنّ توثيقات المتقدّمين تقوم على الحسّ لا على الحدس
، فإنّ
__________________
(١) طبقات الرواة
الصفحه ٧٤ : فلا عبرة بها ، فإنّها مبنية على
الحدس والاجتهاد جزماً ، وذلك لأنّ السلسلة قد انقطعت بعد الشيخ الطوسي
الصفحه ٨١ : العديدة ؛ ولأنّه كان يروي عن الضعفاء ويعتمد المراسيل ولا
يبالي عمّن أخذ ـ وإن لم يكن عليه في نفسه طعن في
الصفحه ٨٨ :
إنّ الشروط متوافرة في المقام ؛ لأنّ أرباب الكتب الرجالية الأربعة والذين
يدور عليهم مدار الأخذ
الصفحه ٨٩ : بفتاوى الشيخ الطوسي ويستدلّون بها ، وبذلك فتوثيقات هؤلاء الأعلام لا عبرة
لها لأنّها مبنية على الحدس
الصفحه ٩٠ : على توثيقه
ومدحه ، لأنّ خبر الثقة معتبر في جميع ماأخبر به في الأحكام ، فضلا عن كون
العلاّمة الحلّي
الصفحه ١١٣ : الآخر : «الثاني
: إنّ المقصود هنا بالأصالة هو تقسيم التجارة ، لأنّها المبحوث عنها هنا
الصفحه ١٣٥ : قدّس سرّه : من المخرج المعتاد ... الخ. أقول : الظاهرأنّ هذا القيد احترازي
، وذلك لأنّه لم يعتبر النوعي
الصفحه ١٦٢ :
وأعيان الشيعة وشيخنا القمّي
، وهذا لايصحّ جدّاً ، لأنّ شيخنا المحقّق نجم الدين توفّي سنة ٦٧٦هـ وصفي الدين
الصفحه ١٨٥ :
فذاك بدست
للإمامة أخضر
وهذا بدست
للنقابة أخضر
لأنّ المأمون
لمّا عهد إلى الرضا
الصفحه ١٩٤ :
لما حاربت
إلاّ بالسؤال
لأنّ الناس
ينهزمون منه
وقد ثبتوا
لأطراف العوالي
الصفحه ٢١١ : معه لأنّ كلّ من يذكر هذه الرسالة على الأغلب ذكر نقل الأفندي منها ؛ وهو
أيضاً أقرب منّا من عصر المؤلّف
الصفحه ٢١٩ : ـ على زمان والد البهائي لأنّ ولادة
الأخير (٩١٨ هـ) ووفاته (٩٨٤ هـ) وبالرغم من كون الرسالة تنتهي بالشهيد