الصفحه ١٤١ : و)
(أجوبة ـ عربي)
كتبها
: السيّد عبدالله
بن نورالدين بن نعمة الله الجزائري (١١٧٣)
٢
ـ لؤلؤ
الصفحه ٢٢٩ : ، قتل الله قاتله ولعن الله تعالى من أمر بقتله إلى
يوم الدين ، والحمد لله ربّ العالمين والصلاة على رسوله
الصفحه ٢٧٤ :
[٨٧] ومنهم : الشيخ
فخرالدين محمّد بن الحسن بن يوسف الحلّي ، قرأعلى أبيه ، وصنّف له كتباً وأكثر
الصفحه ١٧٥ : باقي الحلّي القاضي ، كان حيّاً عام٦٤٥ هـ ، ذكره ابن الفوطي في المجمع فقال : ذكره شيخنا تاج الدين في
الصفحه ٢٥٤ :
البلاغة.
[٢٠] ومنهم : الشيخ أبو علي ابن أبي جعفر محمّد
الطوسي ، وهو يروي عن أبيه وعن الشيخ المفيد ، وقد
الصفحه ٩٧ : حصول
الخلط والتصحيف بين التاسع عشر والتاسع والعشرين.
أسرته :
ينتمي العلاّمة
الحلّي من قبل أبيه إلى
الصفحه ٢٩٤ : بالفقه والأصول إحياءً للتُراث
الشيعي وخدمة
لعلوم أهل البيت عليهمالسلام.
وقد اشتمل
الكتاب على سبعة
الصفحه ٢٠٢ : بـ الردّ
على الذاهب إلى تكفير أبي طالب.
أقول :
وقد ذكر أصحاب
التراجم أنّ للسيّد فخار بن معد مؤلّفات
الصفحه ٢٤٥ : عن جعفر بن عبدالله الحميري ، عن
محمّد بن عيسى(٣) بن عبيد ، عن عبدالرحمن بن أبي(٤) هاشم عن أبي يحيى
الصفحه ١٧٦ :
السيّدغياث الدين عبدالكريم بن طاووس أجازه إجازةً قال فيها : استخرت الله وأجزت
للأخ في الله العالم
الصفحه ٤٣ : أبي عبد
الله وأبي جعفر عليهماالسلام في البئريقع فيها الفأرة والدابّة والكلب والطير فيموت؟
قال : (يخرج
الصفحه ١٨٠ :
عالماً فقيهاً فاضلاً ورعاً صالحاً أديباً ، وقد أجازه العلاّمة الحلّي ، وكان
تاريخ هذه الإجازة في شهر رجب
الصفحه ٢٥٨ :
الدين ، وهو تابع السيّد المرتضى في كثير من الروايات.
[٣٥] وقد عدّ
بعضهم منهم(١) : أبو عمرو
الصفحه ١٨٩ :
الوسائل أنّه أوّل من
نظر في الرجال وتعرّض لكلمات أربابها في الجرح والتعديل وكيفية الجمع في بعضهاوردّ
بعضها
الصفحه ١٦١ : سيّد الناس وأبي حيّان
وفضلاء ذلك العصر فاعترفوا بفضله ثمّ عاد إلى ماردين ، وتوفّي ببغداد سنة ٧٥٠هـ ، له