الصفحه ٧ :
مناهج الفقهاء
في المدرسة الإمامية
(١)
السـيّد زهير الأعرجي
بسم
الصفحه ٢٦ :
النموذج
الثاني : ليس في مال
اليتيم زكاة : أحياناً يحمل الفقهاء لفظ الأمر لوجود القرينة في
الصفحه ٢٧ : كلّيّة في جميع أبواب الفقه في مقام اختلاف الأخبار إلاّ
أنّه لا دليل عليه. وأيضاً فإنّه متى قيل بالاستحباب
الصفحه ٢٧٤ :
كتبه الكلامية والأصولية والفقهية ، [و](١) صنّف الإيضاح [في](٢) شرح قواعد والده ، وصنّف رسالة في مناسك
الصفحه ٤٠ : عند الفقهاء ، فالمبنى هو الأخذ بعمل الأصحاب لا الأخذ بالرواية ، وهذا
الفارق ينبغي ملاحظته في مباني
الصفحه ٢٦٦ : (ب) : (الفقيه). وفي (م) (سعيد).
(٨) في الأصل : (الصمدي) وفي (م) : الضميري ، وما أثبتناه من الذريعة ٢/٤٧٨
رقم
الصفحه ٧٥ : ممّا لا يخفى على أحد حسنه ، وهذا الطريق دليله ما ثبت في
علم الفقه من أنّ حسن الظاهر كاشف تعبّدي عن
الصفحه ٨ : الركون إلى النصوص الشرعية التي
يحتاجها الفقيه في استنباط الأحكام ، ولايتوقّف منهج الفقيه عند الوصول إلى
الصفحه ١٣٠ : بن محمّدباقر الكرمانشاهي بحوث استدلالية ومناقشات مع أحد الفقهاء من
متأخّري المتأخّرين في خيار العيب
الصفحه ٣٤ :
الفقهاء في ذلك ، فمنهم من قال بالحرمة ، ومنهم من قال بالكراهية. ومبنى المصنّف
هو وجوب الوضوء قبل مسِّ
الصفحه ٥١ : الاستدلالي الموسوعي في المدرسة الإمامية تميّزبالشمولية والسعة في فهم
المسألة الفقهية والاستدلال عليها بالطريق
الصفحه ٢١ : للشيخ حسين البحراني ، هو مجموعة فقهية في الفرائض
والسنن تحوي على جميع فروع الفقه ، منهجها أنّها ضمّت
الصفحه ٤٤ :
التفريعات وإيراد آراء الفقهاء ، يقوم المصنّف في الغالب وبعد أن يعرّف موضوع
البحث بالاتكاء على
الصفحه ١٤ :
أوّلاً : الشمولية
والاستيعاب في عرض المسألة الفقهية من زاوية تأريخها الفقهي أو الآراء التي قيلت
الصفحه ٢٢٢ : البحراني كان فقيهاً ، يعتني بالأخبار والآثار ، وشارك في أنواع العلوم ، ودرّس
وأفتى وجمع وصنّف(١) ، وذكر