الصفحه ١٣٩ : بعيدون عنه ولا يمكنهم أخذ الأحكام منه
مباشرة. بدأ به المؤلّف في يوم الأربعاء ١١ ربيع الثاني سنة ١٢٨١
الصفحه ١٤٢ : المتفرّعات ، كتبها المجيب في يومين ونصف ، آخرها يوم
الاثنين سادس شهر صفر ١١٣٥ في بهبهان ، والمجيب في تلك
الصفحه ٢٩٥ : .
اشتمل الجزء
الأوّل على المقدّمة والباب الأوّل في : فضائل الإمام عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، وفيه
الصفحه ٨٧ :
٣ ـ إنّ حجّيته
من باب الفتوى ، فيعتبر في الرجالي شروط المفتي.
٤ ـ إنّ حجّيته
من باب قول أهل
الصفحه ٩٢ : بينهما كما لو عيّن الجارح سبب الجرح ونفاه المعدّل ، مثل ما إذا
قال الجارح : رأيته في أوّل الظهر من اليوم
الصفحه ١٤٥ :
ما يعادلها باللغة الهندية ويذكر في بعضها ما أثر عن النبيّ صلّى الله عليه
وآله وسلّم بالنصّ العربي
الصفحه ٢٩٩ : المؤلّف في المقدّمة المال وأقسامه ، وفي الباب الأوّل تأسيس نظرية
المال المثلي والقيمي في أربعة فصول ، وفي
الصفحه ٨٦ : ، وقد وقع الخلاف في ذلك فظهرت خمسة أقوال هي :
١ ـ إنّ حجّيته
من باب حجّية الخبر ، فيشترط في حجّية قول
الصفحه ١٢٧ : ترجمة المؤلّف
وتملّكات. المجلّد الثاني يوم الاثنين١٣ رجب ١١١١ بنفس الأوصاف. من أوّل التفسير
إلى سورة
الصفحه ١٩٧ :
«... وكان
الشيخ رضي الدين علي المذكور ـ وهو أخو العلاّمة ـ فاضلاًجليلاً ، قال في كتاب أمل الآمل
الصفحه ٢٢٩ :
منه قلّ نظيرها في هذا الزمان ؛ لكي أقوم بتحقيقها وكان هو بدوره ـ أمدّ
الله تعالى بعمره ـ قد
الصفحه ٢٩٧ : بشخصيّته الفذّة ومواقفه
الخالدة في ولاء الإمام علي عليهالسلام ، مستظهراً
مكانته الرسمية في أيّام خلافة
الصفحه ١٧٢ :
معاصره صفي الدين الحلّي في مُحكى ديوانه وقال : قد خرج عليه جماعة من
العرب بشطِّ سوراء من العراق
الصفحه ١٠٣ : ومصنّفهم ، وكان آية في الذكاء»(٣).
ـ الشهيد
الثاني ، قال : «شيخ الإسلام ومفتي فرق الأنام الفارق بالحقّ
الصفحه ١١٠ : ، يوم الخميس ١١ رمضان ١٢٩٩ ، صحّحه الناسخ.١٧٤ ق ، ٢١ س ، ١٥ ×
٢٢ سم
(٧)
بلوغ
المرام من