الصفحه ٢٥٦ : عبدالعزيز صاحب التصانيف
__________________
(١) في (أ) و (م) : (الضميرسي) ، وما أثبتناه من (ر) ، أقول
الصفحه ٢٥٨ :
الدين ، وهو تابع السيّد المرتضى في كثير من الروايات.
[٣٥] وقد عدّ
بعضهم منهم(١) : أبو عمرو
الصفحه ٢٦١ : المناقب لأنّ اسمه هو : (محمّد بن أحمد
المكّي الخوارزمي) كما سيأتي.
(١) في (م) : (المكي).
(٢) في
الصفحه ٢٧٨ :
السيوري(١) ؛ وهي قرية من قرايا(٢) الحلّة ، مصنّف التنقيح وكنز العرفان في فقه القرآن ، وغيرهما
الصفحه ١٩ : هما المقصد الأهمّ في العبادة ، وخصوصاً مع ملاحظة حاله في
الإتّكال على بيانهما في مثل هذه المركّبات
الصفحه ٤٥ : والشهرة القوية التي تكاد تبلغ حدّ الإجماع.
أوّلاً : الإستدلال
على نجاسة الفقاع. يقول في الفقاع
الصفحه ٥٠ :
ثوبي أغسله أو اُصلّي فيه؟ قال : (صلّ فيه إلاّ أن تقذِّره فتغسل منه موضع الأثر)
(١).
وهو مع ضعفه
الصفحه ٥٣ :
صحيح الحديث من ضعيفه وإن اشتمل على القدح في المسلم المستور ، ولكن يجب التثبّت
فقد أخطأ فيه كثير
الصفحه ٨٠ : في المشيخة :
وقد جعل بعضهم
ذكر الشيخ الصدوق (ت٣٨١ هـ) شخصاً في من له إليه طريق موجباً للمدح وعدّوه
الصفحه ٩٣ :
له بأنّ مقتضى القاعدة عند تعارض البيّنتين هو التساقط والتوقّف إلاّ أن
يكون أصل في المورد فيرجع
الصفحه ٢٠٩ : ء
وفهارسهم ، ومن أكثر الكتب التي اعتمد صاحبها في اقتباسه من تلك الرسالة هو
عبدالله أفندي (ت ١١٣٠ هـ) في كتابه
الصفحه ٢١٠ : بزرگ بوجود ذكرلعلماء السنّة في ضمن الرسالة ، الذريعة (ج٤ ص : ٦٠ ـ ٦١ رقم ٢٤٩).
٢ ـ أسامي مشايخ الشيعة
الصفحه ٢٥٢ : ، والاقتصاد ، والجمل والعقود ، والنهاية ، والتهذيب ، والاستبصار
، والمصباحين في الدعاء ، وهو يروي عن [الشيخ
الصفحه ١٥ : ) (١) ، وروى ذلك ابن أذينة عن وهب عن أبي عبد الله عليهالسلام : (القنوت في الجمعة والوتر والعشاء والعتمة
الصفحه ٢٢ : الراكد ، وحكم : ليس في
مال اليتيم زكاة.
النموذج
الأوّل : حكم ملاقاة
النجاسة للقليل الراكد : لم يشأ