الصفحه ٨١ : يحيى بن عمران الأشعري هوكتاب حسن
كبير مشتمل على كتاب يعرفه القمّيّون بـ(دبّة شبيب) ، وشبيب فامي ـ بيّاع
الصفحه ١٧٧ :
١١٥ ـ الشيخ علي ابن الخازن الحلّي :
قال المنذري في
التكملة(١) عند ذكره لوفيات سنة (٦٠١)هـ
الصفحه ١٨١ : ، وشعره مدوّن ، وحدَّث به».
أقول :
ويعرف أيضاً
بالسيّد أبي منصور علي المختصّ ابن محمّـد بن أبي منصور
الصفحه ١٣ : سعةً وجمعاً
وإحاطةً بأقوال العلماء وأدلّتهم ، فوفّق الكتاب توفيقاً منقطع النظير في إقبال
أهل العلم عليه
الصفحه ٢٨ :
وَتُزَكِّيْهِمْ
بِهَا) (١) ، وهو كناية عمّا يوجب محو الذنوب والآثام ، وهذا إنّما
يترتّب على
الصفحه ١٧٩ :
الحديث المشهور في فضل تاسع شهر ربيع الأوّل. وذكر شمس الدين أبو علي
محمّـد بن أحمد العميدي الحسيني
الصفحه ٢٠٧ :
مقـدّمة التحقيـق
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله ربّ
العالمين ، والصلاة والسلام على
الصفحه ٢١٦ :
٧ ـ وجود إجازة
الشيخ يحيى بن حسين بن عشيرة من الشيخ علي الكركي تأريخها سنة ٩٣٢ هـ ـ رياض العلما
الصفحه ٢٤١ :
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه ثقتي(١) وعليه توكّلي ، الحمد لله ربّ العالمين ، وصلّى الله
على محمّد
الصفحه ٢٥٠ :
تأويلات(١)
الآيات(٢).
[١٤] ومنهم : الشيخ أبو القاسم علي بن محمّد(٣) المغالزي(٤) ، وأبو
الصفحه ٢٧٦ :
[٩١] ومنهم : السيّد
رضي الدين ، الحسن(١) بن عبدالله بن محمّد بن علي بن الأعرج العلوي الحسيني
الصفحه ٢٩٧ :
الإسلامية
والحاثّة على التمسّك بولايتهم عليهمالسلام وذلك دفاعاً
عن التشيّع المظلوم منذ
الصفحه ٣٢ : على وجوب الوضوء لغيره.
٤ ـ الردّ على
من قال باستثناء غسل الجنابة من كونه واجباً لغيره واعتبره
الصفحه ٨٠ : من
الممدوحين ، إذ إنّ الصدوق كان قد التزم في أوّل كتابه أن يروي عن الكتب المعتبرة
المعتمد عليها
الصفحه ٩١ :
في الموارد الرجالية(١).
وبذلك لا غبار
على اعتماد المنقولات من غير الأصول الخمسة وإن لم يكن