الصفحه ١٦١ : سيّد الناس وأبي حيّان
وفضلاء ذلك العصر فاعترفوا بفضله ثمّ عاد إلى ماردين ، وتوفّي ببغداد سنة ٧٥٠هـ ، له
الصفحه ٢٠٩ : رياض العلماء ، بل إذا التفتنا إلى عبارته في الرياض (ج٥ ص ٣٨٠) بترجمة الشيخ يحيى المفتي البحراني حين قال
الصفحه ٢٢٠ : خلال ١٤ قرناً (ج١ ص ٣٢) ـ ، غير أنّه نزل يزد في إيران عندما كان
نائباً عن أستاذه المحقّق الكركي فيها
الصفحه ٢٢٢ : في (١٣/ع٢/٩٧٠ هـ) ويظهر من هذا التأريخ أنّه كان حيّاً
إلى هذا الوقت وعلى هذا التقدير يحتمل أن يكون
الصفحه ٣٠ : كتاب الزكاة وتمام كتاب الخمس والحجّ والصوم والجهاد
والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والسبق والرماية
الصفحه ٣٧ : في
التطوّق وهو مسح العنق عن مسح الرأس ثلاثة آراء :
أ ـ الاستحباب
، قال به الشافعي.
ب ـ إنّه بدعة
الصفحه ٣٨ : أو الإستباحة ، فلعلّهم استندوا إلى أنّه شرع
التجديد لتدارك الخلل في السابق.
وفي المعتبر : الوجه
الصفحه ٤٢ : ء المتأخّرين على صحّة ذلك بروايات صحيحة ثلاث عن رواة إجلاّء هم : معاوية
بن عمّار ، وعبد الله بن سنان ، والحلبي
الصفحه ٤٩ : ـ كالمروي في تفسيرالقمّي في بيان قوله تعالى : (إنّما الْخَمْرُ ...) إلى آخره : (أمّا الخمر فكلُّ مسكر من
الصفحه ٥٩ : على عمومية ، لأنّ مرجع الفضل إلى العلم
وهو يجمع الضعف بكثرة(٥) ، وهو يفيد المدح المقبول(٦) أو المطلق
الصفحه ١٢١ : العدم وآله وصحبه ماانشق فجر عن ظلم».
* نستعليق ، مير
عظيم ابن مير فاضل ، من القرن الثاني
الصفحه ١٣٨ : أوّلها :
الحمد لله
عالي الوصف والشان
منزّه الحكم
عن آثار بطلان
وهذا
الصفحه ١٥٥ : الدين فخار بن معد بن فخار رضوان الله عليهم أجمعين. والسيّد جلال
الدين عبدالحميد يروي عن والده السيّد شمس
الصفحه ١٨٧ : العارفين الذي ما اتّفقت كلمة الأصحاب على
اختلاف مشاربهم وطريقتهم على صدورالكرامات عن أحد ممّن تقدّم أو
الصفحه ١٩٩ :
وفي أمل الآمل(١) :
«كان عالماً
فاضلاً أديباً محدّثاً ، له كتب ، منها الردّ على الذاهب إلى