الصفحه ٢١ : : «في طيِّها الأقوال
والآراء وأصول الدلائل ، وحوت بين دفّتيها جميع ما ورد من الأحاديث عن الصادع
الكريم
الصفحه ٨٤ : (٢).
ـ أن يكون من آل أبي جهم :
والمستند على
قول النجاشي في ترجمة منذر بن محمّد بن منذر : «ثقة من أصحابنا
الصفحه ١٠٤ : إلى أهمّها وأبرزها وهي :
ـ
أدب البحث(٤).
ـ
الأيمان المفيدة في تحصيل العقيدة(٥).
ـ
أجوبة المسائل
الصفحه ٢٦ : الزكاة في مال اليتيم : بأنّ الزكاة كناية عن محو الذنوب ، وهو أمرٌ
منتف في اليتيم لأنّه قاصر. واستدلّ
الصفحه ٨٠ : إلاّ بعد ثبوت حجّية قول الراوي وإنّ ما يرويه قد
صدرعن المعصوم عليهالسلام(١).
ـ ذكر الطريق إلى الشخص
الصفحه ٩٩ : سأقتصر على ذكر أهم وأبرز شيوخه ، وهم :
ـ والده يوسف
بن عليّ المطهّر الحلّي ، قرأ عليه العلوم الإلهية
الصفحه ٢١٢ : أسامي مشايخ الشيعة» ، ومع كلّ مرّة لايحدّد اسم المؤلّف ويعرض عنه ، وكلّ
الفِقر والتراجم المنقولة في
الصفحه ٢١٣ :
تذكرة
المجتهدين عند التداول.
٢ ـ لنذهب إلى
أبعد من هذا وتصريح الأفندي نفسه حول تذكرة المجتهدين
الصفحه ٢٥٨ : الكشّي ، مصحّح (٢) ما يصحّ (٣) عن أبان بن عثمان.
[٣٦] ومنهم : الشيخ نجم الدين(٤) أبو جعفر محمّد بن
الصفحه ٢٦٢ : » إشارة إلى أنّ
المنقول في الروضات هو عن نسخة صحيحة في هذا الموضع من نسخ الرياض ، ولايخفى أنّ
صاحب رياض
الصفحه ٢٧٨ : . وشيخه الشهيد محمّد بن مكّي ، وروى(٣) أيضاً عن السيّد المرتضى ، عبدالله(٤) ابن الأعرج ، والشيخ فخرالدين
الصفحه ٢٧٩ : فوضعناها هنا ، وفي رياض
العلماء ١/٦٤ إشارة إلى رواية ابن فهد عن علي ابن الشهيد محمّد بن مكّي بقرية جزين
في
الصفحه ٧٦ :
قلّ سالكه وعزّ طارقه ، والسائد على العلماء في التعرّف على الرواة الرجوع
إلى نقل التوثيقات
الصفحه ٨١ : العديدة ؛ ولأنّه كان يروي عن الضعفاء ويعتمد المراسيل ولا
يبالي عمّن أخذ ـ وإن لم يكن عليه في نفسه طعن في
الصفحه ١٥٨ : سيّدنا
ومن شعره أيضاً
:
الهي ذو
الطّول العظيم فإنّني
فقير إلى جود
الإله