الصفحه ١٠ :
المصنّف ، بينما ترجع الكلمات بالحروف العادية إلى الشارح.
٥ ـ نحاول
التأكيد مرّة أخرى أنّ مناهج
الصفحه ٥٣ : الرجاليّين كي يصل الباحث إلى الرواية الواضحة الصحيحة عن المفردة
الرجالية(٢) ، فضلاعمّا تقدّم فإنّ أهمّية
الصفحه ١٢٤ : محمّد الأنصاري (٩٢٦)
المجلّد الثاني
كتاب الفرائض إلى العتق.
* نسخ وكتب
المتن بالحمرة
الصفحه ١٢٧ : ترجمة المؤلّف
وتملّكات. المجلّد الثاني يوم الاثنين١٣ رجب ١١١١ بنفس الأوصاف. من أوّل التفسير
إلى سورة
الصفحه ١٨٨ : الطوسي ...» إلى آخر هذا القول.
أقول :
قد ذكرنا ضمن
ترجمة الشيخ محمّـد بن إدريس الحلّي العلاقة
الصفحه ٢٥٧ :
ينسب إلى السيّدالمرتضى(رضي الله عنه) للمقري هذا فلا تغفل لأنّه ما ذكر من جملة
تصانيف السيّد
الصفحه ٢٥ : السائل أراد السؤال عن حال هذا الماء بعد وقوع هذه الأشياء
أوأحدها فيه وأنّه هل ينجس بمجرّد ملاقاتها أم لا
الصفحه ٩ :
والمعرفة ؛ فإذن لدينا خطّان غير منفصلين في مناهج فقهاء الإمامية :
الأوّل : الوصول إلى
مدارك
الصفحه ١٨٣ : عن نيابة الوزارة للخليفة ... إلى قوله : وولي
بعده نيابة الوزارة مكين الدين محمّـد بن محمّـد بن برز
الصفحه ٨٥ : ، ولاأخرجت حديثاً روي عن
الشذاذ من الرجال ...»(١). وذهب جمع من العلماءإلى أنّه دليل ظاهر على توثيق جميع
من
الصفحه ٢٠ : الاصطلاح
الوسطي بين الشهرة والإجماع أو كما يعبّر عنه بـ (الشهرة العظيمة التي كادت أن
تكون إجماعاً) ، وهذا
الصفحه ٢٣ : روايات عديدة تسند هذا الرأي فأوصلها إلى ستّة
وثلاثين حديثاً صحيحاً أو حسناً أو موثّقاً أو روايةً يؤيّد
الصفحه ١٠٠ : (١).
ـ السيّد غياث
الدين عبد الكريم بن طاووس (ت ٦٩٣ هـ)صاحب فرحة الغريّ ، أخذ وروى عنه(٢).
ـ الشيخ بهاء
الدين
الصفحه ٨ : عليهمالسلام تتميّز بالميزة العلمية في البحث عن الدليل الشرعي ،
ونقصد بالعلمية هو التزام طريق القطع واليقين في
الصفحه ١٩ : التي لا يقوم الدين إلاّ بها ، وإذا
كان الطعام ضرورة لبقاء الإنسان على قيد الحياة ـ وهذالا يحتاج إلى