الصفحه ٢٥٨ : هو أبو
إبراهيم نجيب الدين عمر بن جعفر بن هبة الله ابن نما (المتوفّى سنة ٦٤٥هـ).
(٥) في
الصفحه ٢٤١ : ](٤).
[١] منهم : الشيخ
علي(٥) بن إبراهيم بن هاشم ، صاحب الإمام الحسن العسكري صلوات الله عليه [وعلى
آبائه
الصفحه ١٦٤ : من المعاجم : أنّ له فضل السبق في نظم
البديعية على من نظمها. غير أنّا نقول : إنّ المترجم وإن أبدع في
الصفحه ١٧٠ : الإشارة إليه ، لذا فرواية السيّد عبدالكريم
بن طاووس عن الشريف أبي الحسن العمري لايمكن أن تكون مباشرة بل
الصفحه ٢٧٨ : [بن](٧) نصر الله القمّي ، وهو تلميذ [الشيخ](٨) المقداد(٩) المذكور.
[١٠٠] ومنهم : الشيخ
الأجلّ الأزهد
الصفحه ٢٠٩ :
المشايخ بعدها جعل سعيد بن هبة الله الراوندي هذا من جملة مشايخ أصحابنا». راجع
ترجمة رقم (٥٥) من هذه الرسالة
الصفحه ١٨٤ : مؤيّد الدين العلقمي فقد كان وزيراً للمستعصم بالله العباسي المقتول على يد
المغول عام (٦٥٦هـ) ، علماً أنّ
الصفحه ٢٤٥ : المحقّق القمّي نقلا عن الذكرى : «إنّ الأصحاب كانوا يأخذون الفتاوى من
رسالة علي بن بابويه إذا أعوزهم النصّ
الصفحه ١٢٤ : أهل التعلّم والتعليم ويجعله ذخيرة لنا ليوم لاينفع ما لولا بنون إلاّ من
أتى الله بقلب سليم إنّه رؤف
الصفحه ٢١٦ : خطّ الشيخ يحيى نفسه رآه على قطعة من الصحاح للجوهري
، ولا يخفى أنّ يحيى بن حسين بن عشيرة هو السلمابادي
الصفحه ١٦٨ : حقّه مع كونه صديقاً وصاحباً له من أنّه اشتغل بالكتابة أربعين
يوماً واستغنى عن المعلّم وله أربع سنين
الصفحه ٢١٣ : ـ في
الأعيان عثيرة ـ بن ناصر البحراني بأنّه له تاريخ مشايخ الشيعة ينقل عنه كثيراً في الرياض بعنوان
الصفحه ٢٥٦ :
[٢٩] ومنهم : الشيخ
الصهرشتي(١) له كتاب يسمّى : التنبيه(٢).
[٣٠] ومنهم : الشيخ
كمال الدين عبد
الصفحه ٢٦٧ : إدريس شيخ الفقهاء بالحلّة توفّي سنة (٥٩٨
هـ) ، وقال فيه بن حجر : «فقيه الشيعة وعالمهم له تصانيف في فقه
الصفحه ٢١٨ : في كتاب رياض
العلماء ، والله تعالى
العالم.
نفي نسبة هذه الرسالة إلى الشيخ حسين بن عبدالصمد والد