الصفحه ٢٤ : توفّر حاجة الأمّة إلى
ذلك ـ ولاسيّما زرارة الذي من عادته تنقيح الأسئلة والفحص عن جملة فروع المسألة
الصفحه ٧٤ :
الطريق بينهم وبين الرواة كانت متّصلة فضلا عن قرب العهد منهم بالأشخاص(١).
ـ نصّ أحد الأعلام
الصفحه ٢١١ : رسالة في ذكر مشايخ الشيعة وينقل عنه في الرياض كثيراً ويحتمل اتّحاده مع تذكرة المجتهدين ونسبته إلى الشيخ
الصفحه ٢٤٨ :
والثناء](١) ، إلى غير ذلك من الكتب فوق مائتي مصنّف(٢).
وهو يروي عن
والده ، وعن الحسن(٣) بن
الصفحه ٢٦١ : الخوارزمي أبو القاسم محمود
الزمخشري.
[٤٧] ومنهم : الشيخ
علي(٣) بن عبدالصمد ، يروي عن الفقيه(٤) أبي
الصفحه ٦٢ :
فضلاً عن ألفاظ التوثيق والمدح(١).
ـ وجه :
ربّما يطلق
(وجه) أو (وجه من وجوه الطائفة) ، وهي
الصفحه ٨٢ : لأنّ الشخص قد يكون فيما سبق غير موثوق ثمّ آل الأمر
إلى أن أصبح كذلك عند الشهادة ، فهي لا تكشف عن حاله
الصفحه ١٥٤ : نجم
الدين أبو القاسم عبدالله بن علوي بن حمدان الحلّي ، فاضل ، جليل ، يروي الشهيد عن
ابن مُعَيَّة عنه
الصفحه ٤٥ : :
«... وهو ـ ما
سمّي عرفاً ، أو ما يؤخذ من ماء الشعير فقط ، أو مع غيره ـ نجس بالإجماع المحقِّق
والمحكي عن
الصفحه ٧٨ : العقلاء
لا يوكلون في الأمور المالية من لا يوثق بأمانته(١).
والوكالة على
مراتب : منها بمثابة النيابة عن
الصفحه ١٣ : ... والسرّ في هذا الإقبال على الكتاب يرجع إلى أنّه كتاب لم يؤلّف
مثله في سعته وإحاطته بأقوال العلماء وأدلّتهم
الصفحه ٤٨ : المتقدّمة عليها على التقية.
٢ ـ عدم
الالتفات إلى الأخبار العلاجية في المقام.
٣ ـ عدم
الالتفات إلى موارد
الصفحه ٩١ : للناقل طريق روائي إلى صاحب
الكتاب الذي نقل عنه إذا صحّت تسمية الكتاب إلى صاحبه(٢).
رابعاً : التعارض بين
الصفحه ١٢٩ : ء بالعقد هو البقاء والثبات».
آخره
: «ومثله ما لو
نذر ترك أمر إلى زمان كذا مستمرّاً ثمّ ارتكبه قبل الغاية
الصفحه ١٤٢ : الساعة في التاسعة
والأربعين من عمره.
أوّلها
: «الحمد لله
الهادي إلى الرشاد والداعي إلى السداد ، والصلاة