الصفحه ٥٣ : لا يمكنه أن يقف على واقع
حالها إلاّ عبر ألفاظ الجرح والتعديل التي ذكرها متقدّم وهذا الفنّ ، وإلاّ
الصفحه ٥٤ : إضافيّ ، فهي
تفيد المدح فقط(٢).
ـ ثبت :
من أقوى مراتب
التوثيق(٣) ، وهناك من قال : إنّه من ألفاظ
الصفحه ٥٨ : (١) ، وهناك من يقول : إنّه من الألفاظ التي لا تفيد المدح
ولا التعديل(٢) ، وآخر يقول : إنّه يفيد المدح والقبول
الصفحه ٦٣ : على التضعيف ، فالمراد بها
من لا يبالي عمّن يروي بدليل أنّ هناك من علم حسن عقيدته ووصف بالمخلّط وذلك
الصفحه ٩٦ :
قسماً من المؤرّخين ذكروا أنّ اسمه الحسين كالصفدي(١) وابن حجر(٢) ، وهو خطأ واضح لمخالفته لما ذكره
الصفحه ٢١٠ : ، عنوان ذكره آقا بزرگ في (ج٢ ص ١٠ رقم٢٤) وقال فيه : «إنّ
صاحب الرياض ينقل عنه».
٣ ـ تذكرة المجتهدين
الصفحه ٨ : ـ منهج
السؤال والجواب.
١٦ ـ منهج
القواعد الفقهية.
ولاشكّ أنّ
طريقة الفقهاء على مذهب أهل بيت النبوّة
الصفحه ٩ : ء الشامل لمصادر الفقه الإمامي ، إلاّ أنّ ذلك لا يعني
استقصاءَها جميعاً ، فذلك عمل خارج عن قدرتنا المحدودة
الصفحه ١٠ :
المصنّف ، بينما ترجع الكلمات بالحروف العادية إلى الشارح.
٥ ـ نحاول
التأكيد مرّة أخرى أنّ مناهج
الصفحه ١١ : ءة والاحتياط والاستصحاب والعلّة المنصوصة والتعارض
والترجيح بين الأدلّة الشرعية.
ولاشكّ أنّ
بناء المنهج
الصفحه ١٢ :
ولا شكّ أنّ
هناك فاصلاً زمنيّاً واسعاً بين تأليف كتاب شرائع الإسلام في (ق. ٧ هـ) وتأليف كتاب
الصفحه ١٨ : تعريف حدود العرف ، ولكن الواضح أنّ العرف ينطبق على ما تعارفه
النّاس من قضايا عقلية أو مباني ذهنية وساروا
الصفحه ٤٠ : الفقهاء.
والتحقيق أنّ
المنهج الاستدلالي للسيِّد العاملي صاحب المدارك لا يعلوه منهج آخر ، فتراه متقناً
الصفحه ٤٥ : كونها
مستهلكة فيه. وللنّهي عن الأكل في آنية أهل الذمّة التي يشربون فيها الخمر ، وعن
الصّلاة في ثوب
الصفحه ٦٦ :
وبين العدالة (١) ، وهناك من يقول : إنّه من ألفاظ الجرح(٢).
ـ غير مسكون
إلى روايته :
وهو من