الصفحه ٥٩ : المدح(٣).
ـ فاضل :
وهذا اللفظ
يفيد المدح ، وقد يتوهّم أنّ كلمة فاضل تفيد التوثيق لأنّه وصف مشتق من
الصفحه ١٤ : عليهمالسلام ، وماورد من أنّه سنّة حمله الفقهاء على إرادة قصد
الاستحباب. قال المصنّف :
«القنوت وهو
لغةً
الصفحه ١٧ : اللغة كما ذكرناه» (١).
والمستفاد من تعاريف المصنِّف :
١ ـ إنّها
مختصرة جامعة مانعة لحدود المعرَّف
الصفحه ١٩ : ...» (١).
والعرف يفهم
أنّ (آمين) من كلام الناس ، وهذا تعليل للبطلان ، حيث لاتصلح تلك الكلمات في
الصّلاة ، وهي ليست
الصفحه ٥٠ :
ثوبي أغسله أو اُصلّي فيه؟ قال : (صلّ فيه إلاّ أن تقذِّره فتغسل منه موضع الأثر)
(١).
وهو مع ضعفه
الصفحه ٥٧ :
فيه إشعار بمدح ، وزعم بعضهم أنّه يزيد على التوثيق(١).
ـ صدق ، محلّه
الصدق :
وهي من ألفاظ
الصفحه ٧٤ : المتأخّرين :
وتثبت الوثاقة
عندما ينصّ على ذلك أحد الأعلام المتأخّرين بشرط أن يكون من أخبر عن وثاقته
الصفحه ٨٢ : الواجبات ، ولا معنى للتخصيص
بشهداء كربلاء فإنّ المناط المذكور لو تمّ فهو موجود في كلّ الشهداء. إلاّ أنّه لا
الصفحه ٨٧ :
٣ ـ إنّ حجّيته
من باب الفتوى ، فيعتبر في الرجالي شروط المفتي.
٤ ـ إنّ حجّيته
من باب قول أهل
الصفحه ٩٤ :
وما يقال : إنّ
الجرح أولى بالاعتبار لكونه شهادة بوقوع أمر وجوديّ بخلاف التعديل ، ضعيف ، إذ
الصفحه ٢١٢ : الرياض توافق ما عندنا وخاصّة نهاية الرسالة في ترجمة الشهيد الثاني.
فبعد أن نقل
نصّ الترجمة ـ قال
الصفحه ٢٣١ :
المصوّر لكلّ النسخ ، أو على الأقلّ أنّها نسخت ـ أي المجموعة ـ في القرن
الحادي عشر الهجري كما ورد
الصفحه ٣٠ : منهجه :
درج المصنِّف
على مناقشة من سبقه من الفقهاء ، فهو وإن يصرِّح بنقل الإجماع والشهرة إلاّ أنّه
الصفحه ٤٩ :
ولاريب أنّ صحيحة ابن مهزيار وخبر خيران قد تضمّنا ذلك ؛ فالمسألة بحمدالله
واضحة غاية الوضوح
الصفحه ٥١ :
٢ ـ إنّ
الروايات الواردة في طهارة النبيذ ضعيفة ، بل هي موافقة لمذاهب العامّة.
٣ ـ إنّ
النجاسة