الصفحه ٢٨٨ : الظاهرية التاريخ وملحقاته ج٢ ، وضعه : خالد الريّان ، من مطبوعات مجمع اللغة العربية
، دمشق ، مطبعة خالد بن
الصفحه ٩٣ :
له بأنّ مقتضى القاعدة عند تعارض البيّنتين هو التساقط والتوقّف إلاّ أن
يكون أصل في المورد فيرجع
الصفحه ١٢٣ :
المعترف بتقصيره .. : الحمد لله على إحسانه وأشهد أن لاإله إلا الله وحده لا شريك
له تعظيماً لشانه».
آخره
الصفحه ٣٨ : :
١ ـ إنّ
المكلّف لو كان متوضّأً ثمّ بدا له تجديد الطهارة بالوضوء ثانية على وجه الاستحباب
ثمّ تذكّر أنّه
الصفحه ٢٠٧ :
مقـدّمة التحقيـق
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله ربّ
العالمين ، والصلاة والسلام على
الصفحه ٢٣ : المؤيّدة للقول الثاني ، ومنها صحيحة حريز عن أبي عبد الله عليهالسلام أنّه قال : (كلّما غلب الماء على ريح
الصفحه ١٥ : ) (١) ، وروى ذلك ابن أذينة عن وهب عن أبي عبد الله عليهالسلام : (القنوت في الجمعة والوتر والعشاء والعتمة
الصفحه ٩١ : الجرح والتعديل :
عند تعارض
الجرح والتعديل في رجل نلاحظ أنّ أرباب الرجال ينقسمون إلى قسمين ، فمنهم من
الصفحه ١٠٤ :
الذي لا شكّ فيه ولا ارتياب ، ونقل أنّ للعلاّمة نحواً من ألف مصنّف(١) ، وذكر صاحب كتاب النقد أنّ
الصفحه ٣٢ :
المصنِّف هذه المسألة قائلاً :
«قوله قدّس
الله تعالى روحه ... ولو شكّ في شيء من أفعال الطهارة فكذلك إن
الصفحه ١٣ : يطمئنّ إلى استنباط الحكم
الشرعي بالرجوع إليه فقط وليس له أن يطمئنّ إلى ذلك عند الرجوع إلى ما سواه في
أكثر
الصفحه ٧٨ : الوثاقة. إلاّ أنّ المصاحبة لا تدلّ بوجه لا
على الوثاقة ولا على الحسن ، كيف وقدصاحب النبيّ (صلى الله عليه
الصفحه ٧٥ :
مدّعي الإجماع نفسه منضمّاً إلى دعوى توثيقات أشخاص آخرين ، بل إنّ دعوى
الإجماع على الوثاقة يعتمد
الصفحه ٨٠ : في المشيخة :
وقد جعل بعضهم
ذكر الشيخ الصدوق (ت٣٨١ هـ) شخصاً في من له إليه طريق موجباً للمدح وعدّوه
الصفحه ٢٩٢ : رحمهاللهفحقّقهونقّحه
بعد أن أجرى عليه مقابلة لنسخه الخطّية ، ومن ثمّ خطرت له فكرة تحقيق سائر
مؤلّفات ابن إدريس الحلّي