الصفحه ٢٠٥ :
ومصنّفاتهم إلى سنة ٩٦٥ هـ.
تأليف
الشيخ يحيى بن حسين بن عشيرة بن ناصر السلمابادي
البحراني اليزدي المفتي
الصفحه ٢٠٨ :
السبيل وإبراز منبع هذه العلوم وارتباطها بزعامة البيت النبوي ، متمثّلين وصيّة
النبيِّ (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢١٢ : بـ
: (رقم ١١٠).
ولكنّه أشار في
(ج٥ ص ٣٨٠) في ترجمة يحيى المفتي البحراني إلى أنّ من مؤلّفاته : «رسالة تذكرة
الصفحه ٢١٣ :
تذكرة
المجتهدين عند التداول.
٢ ـ لنذهب إلى
أبعد من هذا وتصريح الأفندي نفسه حول تذكرة المجتهدين
الصفحه ٢١٨ : في كتاب رياض
العلماء ، والله تعالى
العالم.
نفي نسبة هذه الرسالة إلى الشيخ حسين بن عبدالصمد والد
الصفحه ٢١٩ : صاحب الرسالة أشار إلى معاشرته لشيخه حسين بن مفلح الصيمري
مدّة تزيد على ٣٠ سنة ومات شيخه سنة (٩٣٣ هـ
الصفحه ٢٢١ : عبدالله بن عبدالكريم من أوّله إلى آخره».
٣ ـ أمّا ما
جاء في ترجمة عبدالجليل بن أحمد الحسيني من الطبقات
الصفحه ٢٢٣ : يحيى ، وكان أيضاً الخطأ باسم عشيرة موجود أيضاً.
وأشار صاحب رياض العلماء إلى أنّ الكتب الثلاثة الأخيرة
الصفحه ٢٢٤ :
١٨ ـ كتاب نهج الرشاد في معرفة
حجج الله على العباد من آدم إلى القائم المهدي عليهالسلام
ومعرفة
الصفحه ٢٢٨ : لله وحده والصلاة
على محمّد وآله الطاهرين».
وعدد أوراقها
(٣٤ ـ ٣٧) ، ومن مميّزات هذه النسخة أنّها
الصفحه ٢٣٠ : في
أغلبها ، ممّا أدّى إلى نقص بعض الكلمات من حواشي الصفحتين الأخيرتين ، وفيها
أيضاً بعض الحواشي
الصفحه ٢٥٥ : (ب).
(٤) قدم أبو عبيد إلى بغداد ففسّر بها غريب الحديث ، وحجّ فتوفّي بمكّة سنة
(٢٢٤ هـ)تاريخ بغداد ١٢/٤١٥
الصفحه ٢٥٦ : على تفسير أبي يوسف هذا ، وبما أنّ وفاة القزويني
سنة ٤٨٨ هـ ، فهذا يعني بقاء الصهرشتي إلى أواخر القرن
الصفحه ٢٥٨ : ) ، أقول : من أوّل هذه الترجمة إلى
الراوندي يحتمل أنّ هناك خلط بين إسمين ولعلّ المترجم نجم الدين أبا جعفر
الصفحه ٢٦٢ : » إشارة إلى أنّ
المنقول في الروضات هو عن نسخة صحيحة في هذا الموضع من نسخ الرياض ، ولايخفى أنّ
صاحب رياض