الصفحه ١٢٥ : البقرة ، وإن كنا لنقرأ فيها آية الرجم. قلت : وما
آية الرجم؟ قال : إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموها البتة
الصفحه ٤٦ : فى
سورة التوبة قوله (٥) : (أُولئِكَ
سَيَرْحَمُهُمُ اللهُ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ). وفى سورة
الصفحه ١٧٢ : ابن
عباس فى قوله (٥) : (فَقالُوا أَرِنَا
اللهَ جَهْرَةً) ـ قال : إنهم إذا رأوا الله نفسه (٦) رأوه
الصفحه ٣١٣ : صلىاللهعليهوسلم ألا يخرج من المدينة.
ومنها الشروع
فى الفعل ، نحو : «بسم الله». فيقدر ما جعلت التسمية مبدأ له
الصفحه ٥ : ، وهو النوع الذى يتداوله
الناس جميعا فى مخاطباتهم وقضاء حوائجهم ، ويقال له المنثور من الكلام.
والثالثة
الصفحه ٣٠ :
ومما يذكر من
عيوب القافية من اختلاف المد (١) والإشباع والتّوجيه ، فليس بعيب فى الفاصلة ؛ وجاز
الصفحه ١٠٤ : : أَبَعَثَ اللهُ
بَشَراً رَسُولاً). فهذا حصر آخر فى غيرهما.
وأجاب ابن عبد
السلام بأن معنى الآية : وما منع
الصفحه ٢٥٩ : لَهُ النَّاسُ).
ومنها إطلاق
الخبر على الطلب أمرا أو نهيا أو دعاء ، مبالغة فى الحث عليه ، حتى كأنه وقع
الصفحه ١٢٧ : أبو الكنود (٧) سعد بن مالك ، فقال مسلمة ؛ إن الذين آمنوا وهاجروا
وجاهدوا فى سبيل الله بأموالهم وأنفسهم
الصفحه ٣١٢ : العقود وبمقتضى عهد الله ؛ لأن العقد والعهد
قولان قد دخلا فى الوجود وانقضيا ، فلا يتصور فيهما وفاء ولا نقض
الصفحه ٢٨٧ : أَخِي لَهُ
تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ واحِدَةٌ) ، فكنى بالنعجة عن المرأة كعادة العرب فى
الصفحه ٤٦١ : فعلوه من تحريم بعض فى حالة وبعض فى حالة ؛ لأن
العلة ، على ما ذكر ، تقتضى إطلاق التحريم ، والأخذ عن الله
الصفحه ٤٦٧ : يجعل الحلى فى النار فيؤخذ خالصه ويترك خبثه فى
النار ، كذلك يقبل الله اليقين ويترك الشك.
وأخرج عن عطا
الصفحه ٤٥١ : بالنبى صلىاللهعليهوسلم فى قوله : «لعمرك» ، ليعرف الناس عظمته عند الله
ومكانته لديه.
أخرج ابن
مردويه
الصفحه ٢٤٤ : ، وكتابنا بحمد الله يستلذّ به فى الخلوات
، ويؤنس به فى الأزمات ؛ وسواه من الكتب لا يوجد فيها ذلك ، حتى أحدث