الصفحه ٣٢٩ : ؛ فقال له : كنت
أمشى على [٢٧٦ ب] ظلّك ، لأنى لم أقدر لك على غيره من النكاية ؛ وقد شدّد العلماء
فى خلطتهم
الصفحه ٢ : لدينهم ؛ بل أظهر الله دينه ، وخرق العادة فى أسلوب كلامه
وبلاغته وحلاوته ، حتى التذوا بسماعه ألذّ من أهل
الصفحه ٢٦ : أو بأن الله عدوه ، أو أعلم فاعله بحرب
من الله ورسوله ، أو حمّل فاعله إثم غيره ، أو قيل فيه : لا ينبغى
الصفحه ٤١١ : (١) : (تَعْلَمُ ما فِي
نَفْسِي وَلا أَعْلَمُ ما فِي نَفْسِكَ). ((٢)
وَمَكَرُوا
وَمَكَرَ اللهُ). فإطلاق النفس
الصفحه ٤٠ : : (فَتَبارَكَ اللهُ
أَحْسَنُ الْخالِقِينَ) ، فإن فى هذه الفاصلة التمكين التام المناسب لما قبلها.
وقد بادر بعض
الصفحه ١٨٦ : (١) : (إِيَّاكَ نَعْبُدُ). ((٢) لَإِلَى اللهِ
تُحْشَرُونَ). وخالف فيه قوم ؛ وسيأتى بسط الكلام فيه قريبا.
السادس
الصفحه ٥٤٧ : ، ولكن حصل بتسليط رسوله صلىاللهعليهوسلم على بنى النضير ، فأعلم الله فى هذه الآية أن ما أخذ
لبنى النضير
الصفحه ٥٦٦ : فى غزوة بنى المصطلق ، فضاع لها عقد فتأخرت على التماسه
حتى رحل الناس ، فجاء رجل يقال له صفوان بن
الصفحه ٣١٨ : لَهُ فِيها
بِالْغُدُوِّ وَالْآصالِ) ـ بفتح الباء. ((٤)
كَذلِكَ
يُوحِي إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ
الصفحه ١٥٤ :
الغضب ؛ فإن أوله غليان القلب ، وغايته إرادة إيصال الضرر إلى المغضوب عليه
، فلفظ الغضب فى حق الله
الصفحه ٥٥٣ : يقع عليه مكتوب.
(الأبتر) : هو
الذى لا عقب له ، ونزلت هذه الآية فى العاصى بن وائل : وقيل فى أبى جهل
الصفحه ٥٦٢ : ، والجوار (٣).
(اقترفتموها) :
اكتسبتموها.
(إحدى الحسنيين)
: الصبر والظفر ، أو الموت فى سبيل الله. وكلّ
الصفحه ٢٤٦ :
وأعظم من هذا
أن الله يقدر بعض خلقه على ختمه فى آن واحد مرات كثيرة.
قال بعضهم :
كنت أستغربه حتى
الصفحه ٥٦٣ :
عن الصلاة فى مسجد قبا ، فذلك هو الضّرار الذى قصدوا. وسألوا من رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن
الصفحه ٢٩٧ : .
والإحسان هو الإخلاص فى واجبات العبودية لتفسيره فى الحديث بقوله : أن تعبد الله
كأنّك تراه ؛ أى تعبده مخلصا